الصفحه ٨٥ : ، فيمكن أن نعلم بوجودها
مع بقائها. فيكون وجودها سابقا على علمنا ، ومصاحبا ومرافقا له ، وباقيا بعده
الصفحه ١٦٣ :
الاستئناس والتلذذ بذكره ، ولعل المثال المذكور آنفا ، آت هنا أيضا .. ولعل منه
قوله [صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٧٣ : [صلىاللهعليهوآله] والأئمة [عليهمالسلام] بكلمة : أفرأيتم .. وأأنتم ..
(قُلْ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ أَصْبَحَ ماؤُكُمْ
الصفحه ٨٦ : يعودون من حيث أتوا ، حيث يرون أن الميت قد لقن حجته ، وأصبح قادرا على
الإجابة الصحيحة.
ولكن قد يقال : إن
الصفحه ٢٣١ : يذكرون أن النبي صلىاللهعليهوآله نفسه كان يشد الحجر على بطنه من شدة الجوع .. (١) ولعل قضية هؤلاء قد
الصفحه ١٥٢ : والعميق في ذلك كله ..
وآخر كلمة نقولها
هي :
إن الجهل بالعقيدة
ينعكس جهلا بالله ، وبالدين ، وبالأحكام
الصفحه ١٨٣ :
أمور جعلتهم في
موقع المدين له تعالى بنذر جديد .. وليس هناك إشارة إلى وفائهم فعلا ، فضلا عن أن
الصفحه ٢٠٨ : ..
فقد أرسل إلى
واليه على البصرة ، عثمان بن حنيف ، يقول : «بلغني أن رجلا من فتية أهل البصرة
دعاك إلى
الصفحه ١٧ : ..
وعلى كل حال ..
فإن ثمة العديد من الأدلة على عدم صحة الرواية التي ذكرت : أن عبد الله بن الزبير
قد اعتبر
الصفحه ٢٢١ :
الله ، وحججه على عباده ، بصورة أعظم وأقوى ..
ويحين وقت الإفطار
، وهو ما يجعل النفوس أيضا تهفوا وتتطلع
الصفحه ٤٧ : ءً) (٢).
(فَأَوْحَيْنا
إِلَيْهِ أَنِ اصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنا وَوَحْيِنا فَإِذا جاءَ أَمْرُنا) (٣).
(ثُمَّ
الصفحه ١٩٠ : حيث إن فيه إشارة إلى أنه ليس في حقيقة ذات
نفس اليوم ما يخيف ..
الخوف من الله! أم
من اليوم؟! :
ثم
الصفحه ٢٤٣ : .. وسيأتي توضيح ذلك إن
شاء الله تعالى ..
بل إن الأهم في
هذا البيان القرآني ، والهدي الإلهي ، هو أنه تعالى
الصفحه ١٧٥ :
وأن الله حاضر في
قلوبهم ، وفي وعيهم ، وفي كل وجودهم حضورا حقيقيا وتاما ، فلا يمكن أن يخلفوا أو
أن
الصفحه ١٨٠ : تقتضي السنن الطبيعية أن لا يولد
للشخص الفلاني ولد ، أو أن لا يكون له مال .. أو أن يمرض ، أو يموت ، ولعل