الصفحه ٣٨٩ : له ضداً من عندهم ليلبسوا على الناس (٥)
.
وعن
الإمام الصادق عليهالسلام : والله إنّ بني
هاشم [ أي
الصفحه ٣٩٥ :
فالباحثون
سنة وشيعة ـ ولحدّ هذا اليوم ـ كانوا يتعاملون مع مفرده « الصلاة خير من النوم » على
الصفحه ٤١٣ :
فانتبه
حزيناً وجلاً خائفاً ، فركب راحلته وقصد المدينة [ من الشام ] ، فأتى قبر النبي
الصفحه ٤٤٥ : رسول الله من ليلته تلك التي قدم فيها القوم الذين كانوا تحت يدي أُسامة ، أذّن بلال ، ثمّ أتاه يخبره
الصفحه ٤٧٢ : الدين أبي عبد الله بن علي (ت ٥٨٨ هـ) تحقيق : لجنة من استاذة النجف الأشرف ، المجتبة الحيدرية ـ النجف ١٣٧٦
الصفحه ٤٧٤ : الحيدرية ، الطبعة الثانية ـ النجف الأشرف ١٩٦٥ م .
١٥٥
ـ من لا يحضره الفقيه : للصدوق ، محمد بن علي بن
الصفحه ٤٨٠ : ............................... ٣٧٤
رؤيتنا ............................................ ٣٩٦
الهدف من الرفع والوضع
الصفحه ٣٨ : الثالثة بمسألة الخلافة والحكم وتنصيب الشارع لعلي بن أبي طالب من خلال الآيات القرآنيّة والسُّنَّة النبويّة
الصفحه ٦٢ : خير من النوم ، فأحدث الناس هذا التثويب
[ أي قول حي على الصلاة حي على الفلاح مرتين ] وهو حسن . وفسّر
الصفحه ٨٩ : الله صلىاللهعليهوآله .
القسم الثاني : تفسير ظاهرة
اختصاص الصبح بأذانين دون غيره من المواقيت ، وهل
الصفحه ١٠٤ : .
وقال
أبو داود ، عن يحيى بن معين : ليس بشيء ، وكان أعور ، وكان من قراء الناس
الصفحه ١١٢ : عاصم فقال : خذوا من حديثه ما صحّ ودعوا ما غلط أو ما أخطا فيه .
قال
أبو عبد الرحمن : كان أبي يحتج بهذا
الصفحه ١١٣ : ، قلت : وما أنكرت منه ؟ قال : الخطا والغلط ، قلت : ثمّ شيء غير هذا ؟ ليس ممن يكتب حديثه .
وعن
الصفحه ١١٧ : حجاج ، عن عطاء ، عن أبي
محذورة . وعن عطاء عن سويد عن بلال : انّه كان آخر تثويبهما الصلاة خير من النوم
الصفحه ١٢٤ : القطان ـ يعني في حجاج بن أرطاة ـ وظننت أنه تركه يعني لا يروي عن الحجاج من أجل لبسه السواد ، فقلت : لم