الصفحه ١١٥ : السماع من عطاء : سفيان ، وشعبة ، وفي حديث البصريين الذين يحدثون عنه تخاليط كثيرة ، لأنّه قدم عليهم في آخر
الصفحه ١٢٣ :
خلاد
الباهلي أن يحيى بن سعيد كان سيء الرأي فيه جدا ، ما رأيته أسوأ رأيا في أحد منه في حجاج ومحمد
الصفحه ١٣١ : من المبهمات ،
وفيها بياناً للتحريفات الواقعة على الشريعة .
وعليه
فقد انتهينا من ذكر الروايات
الصفحه ١٤٦ : يسمع من بلال .
ويضاف
إليه ما قلناه مكرّراً من أنّ التثويب هو « الصلاة خير من النوم » لم تكن في
الصفحه ١٤٩ : « الصلاة خير من النوم » قال سعيد بن المسيب : فأدخلت هذه الكلمة في التأذين بصلاة الفجر (١) .
٤ ـ ما رواه
الصفحه ١٥١ :
المناقشة
الخبر
صريح بأنّ هذه الجملة وضعت من قبل بلال ـ لا من قبل رسول الله ـ ثمّ اقرت
الصفحه ١٥٥ : نائم ، فنادى بلال بأعلى صوته « الصلاة خير من النوم » فأقرت
في صلاة الفجر
(١) .
معرفة السنن والآثار
الصفحه ١٥٨ : أيضا : أنكر أبو عبد الله [ يعني به احمد بن حنبل ] على يونس بقوله : كان يجيء عن سعيد بأشياء ليست من
الصفحه ١٨٣ : الله (١) .
رابعا : إن أخبار الترجيع المتمثلة بقوله : (ثم
قال ارجع وامدد من صوتك أشهد ...)
(٢) لم ترد
الصفحه ١٩١ : ؟
وهذا
من الاختلاف المباح ، فإن رجع فلا بأس نصّ عليه أحمد ، وكذلك قال إسحاق ، فإنّ الأمرين كلاهما قد صحّ
الصفحه ١٩٣ : الكبرى والذي فيه (الله أكبر ، الله أكبر) ، وأنّ الأذان كان بالاول من الصبح ، والذي
بيّنا معناه وسنبيّنه
الصفحه ١٩٨ : محذورة فلم أجد من ذكره ، وليس
له سواء هذه الرواية رواية أخرى حسب علمي .
أمّا
أبوه : عبد
الله بن أبي
الصفحه ٢٢٨ :
وممّا
يجب التنويه به أنّ السجستاني كان قد أخرج في صحيحه تسعة روايات في باب كيف الأذان كان من
الصفحه ٢٥٧ :
بلى
، قد جرى الحال على هذا المنوال في العهد العباسي من النزاع والتخاصم بين مدرسة أهل البيت
الصفحه ٢٨١ :
١ . أذانان :
من
المعلوم بأنّ الأذان قد شُرّع للإعلام بأوقات الفرائض ، فلا يجوز الندا