الصفحه ٣١٧ : الجملة صدرت من النبي لتواطئهما على تنصيب أبي بكر للصلاة دون رضاه ، وهذا هو الذي حكاه ابن أبي الحديد عن
الصفحه ٣٢٨ :
من
مجموع الروايات أنّ أغلب ما استُدِلّ به على صلاة أبي بكر كان من روايات عائشة ، وأنّ ما رُوي عن
الصفحه ٣٣٤ :
كان
فلا يجوز أن يكون بصيغ الأذان الشرعي بل يُكتفى بالقول « الصلاة خير من النوم » وأمثاله .
وكذا
الصفحه ٣٣٩ : لأُصول العقيدة وأركان الدين من التوحيد والنبوّة و ... وقد شرّع هذا الأمر في الإسراء والمعراج لا في المنام
الصفحه ٣٤٤ :
فَرْضٌ
من اللهِ في القرآنِ أنزلَهُ
كفاكُمُ
من عظيمِ القَدْرِ أَنَّكُمُ
من
لم
الصفحه ٣٤٦ : على الرسول والآل دلالة واضحة على قربهم من الله ؛ بل إمامتهم المطلقة كما جزم بذلك الاقترانُ بين الكتاب
الصفحه ٣٤٩ : هذه المقارنات والمساواة بين النبي وأهل بيته على كون بعضهم من بعض ، وأنّ لهم منزلة من الله لا ينالها
الصفحه ٣٥٣ : للتوحيد ، وهو معنى آخر لما خلّفه رسول الله في أمّته من خلال حديث الثقلين ، وكونهم عليهمالسلام حبل الله
الصفحه ٣٥٥ :
(
أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَىٰ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ ) (١) والتي نزلت في عليّ
الصفحه ٣٧٠ : (٢)
.
وقول
عمر لابن عباس : أراد أن يَذْكُرَهُ للأمر في مرضه فصددته عنه خوفاً من الفتنة ، وانتشار أمر الإسلام
الصفحه ٣٩٠ : غيره من السبل ، وذلك لتأكيده صلىاللهعليهوآله على جملة « الضلال »
في أخباره والتي تعني الابتعاد عن
الصفحه ٤١٤ : « الصلاة خير من النوم » فقال النّبي له : ما هذا الذي زدت في اذانك ، قال : رأيت فيك ثقلة فأحببت أن تنشط
الصفحه ٤٣٨ :
وطهرهم
تطهيراً بالحسد والغش ، فإنّ قلب رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم من قلوب بني هاشم
الصفحه ٥ : وبيان الأصيل
منه والمحرّف ، والذي صدر الكتاب الأوّل منه عام ١٤١٧ هـ تحت عنوان « حيَّ على خير العمل
الصفحه ٦ : إلى الشيعة إذ أخرجهم الشيخ الصدوق رحمه الله من جملة المذهب ، بقوله : « كي لا يعرف المدلّسون أنفسهم في