الصفحه ٢٢٥ : يقول : الله
أكبر ، الله أكبر
... (ليس فيه الصلاة خير من النوم) ، قال :
قال
أبو داود : وفي
حديث مالك
الصفحه ٢٣٢ : النداء بجملة (الصلاة خير من النوم) قبل الفجر في الصدر الإسلامي الأول أو بعده لتنبيه الغافل ولإيقاظ
الصفحه ٢٣٦ : يقولها رجل غير مؤذن فأخذها منه فأذّن بها فلم يمكث أبو بكر إلّا قليلاً حتّى إذا كان عمر قال : لو نهينا
الصفحه ٢٤١ :
بل
لماذا يصر الخلفاء أمويين وسلجوقيين وعثمانيين على وضع (الصلاة خير من النوم) ورفع الحيعلة
الصفحه ٢٤٦ : يثوّب في المسجد فقال : اخرج بنا من [ عند ] هذا المبتدع (٢)
.
ثمّ
سرى الإحداث والابتداع مع شيء من
الصفحه ٢٤٨ : (١) . انتهى .
وفي
« الأوائل » للعسكري من طريق الواقدي عن ابن أبي ذئب ، قال قلت للزهري : من أوّل من سلّم عليه
الصفحه ٢٥١ : عرفت بأنّ ما حكاه الإمام مالك عن عمر لم يكن من منفرداته ، بل إنّ النصوص التي سبقته والأحداث المتتالية
الصفحه ٢٥٣ :
لكنهم
مع ذلك يؤكدون على جواز الإتيان بها من باب المحبوبية ورجاء المطلوبية ، موضّحين بأنّ عدم فعل
الصفحه ٢٥٥ : من الصحابة والتابعين أنّ ذلك ليس بسنة لرسول الله .
فجاء
في المصنف لابن أبي شيبة عن
الصفحه ٢٥٩ : سيرة من سبقه من الخلفاء .
كما
ليس في خبر زيد النرسي عن أبي الحسن الكاظم ما ينفي بدعيتها عن عمر ابن
الصفحه ٢٦٣ : وهو حجة عنده وعند من يقلده ، وما في البخاري
حذف اسناده عمداً اما لقصد التخفيف إن كان ذكره في موضع آخر
الصفحه ٢٦٦ : ، فقال ابنه : هذه بدعة .
وعن
علي حين سمعه : لا تزيدوا في الأذان ما ليس منه .
ثمّ
ذهب الشوكاني إلى
الصفحه ٢٦٧ :
هذا شيء أحدثه الناس ، وقال أبو عيسى : هذا التثويب الذي كرهه
أهل العلم وهو الذي خرج منه ابن عمر
الصفحه ٢٩٨ : الإتيان بجملة « الصلاة خير من النوم » إذا كان وحده ، أو يريد أن يجمع الناس
للصلاة ، فيجوز له أن يقول ذاك
الصفحه ٣٠٣ : والأشدّ من كلّ ذلك هو إصرارهم على جعل بلال مؤذّن الليل ناقلين عن رسول الله صلىاللهعليهوآله قوله : إنّ