الصفحه ٣٧ : الأُمور ومنذ زمن بعيد وأنا أبحث في موضوع الأذان ولا أرى له جواباً إلّا ما قُلتُه من دور الخلفاء الحكّام في
الصفحه ٤٧ : أذان الفجر « الصلاة خير من النوم » ، أم أنّه قوله : « حيَّ على خير العمل » في الفجر وغيره ؟
وهل
يصح
الصفحه ٤٩ : ويشتهر ، فسُمّي الدعاء تثويباً لذلك ، وكلُّ داعٍ مُثوّبٌ .
وقيل
: إنّما سُمّي تثويباً مِن ثاب يثوب إذا
الصفحه ٧١ : الشافعي الذي يشكّ في شرعيته ، ولأجله أفرد التنبيه ليجلب رأي القارئ
إلى موضوع حساس مع رعايته لحال العامة من
الصفحه ٧٢ : بعضهم : التثويب أن يقول في أذان الفجر « الصلاة خير من النوم » ، وهو قول ابن المبارك وأحمد .
وقال
إسحاق
الصفحه ٧٤ : المرداوي : لا نزاع في استحباب قول ذلك ، ولا يجب على الصحيح من المذهب .
التثويب عند الإماميّة الاثني عشرية
الصفحه ١١٨ :
مولى آل أبي خيثم الفهري القرشي ، عامل عمر بن الخطاب على مكة من كبار رجال الفقه الحاكم ولد لعامين خلت من
الصفحه ١٢٠ : الحج من عطاء » ، وهو الراوي لصفة حج رسول الله عن جابر بن عبد الله الأنصاري عن رسول الله ، وحديثه
الصفحه ١٢٢ :
عطاء
: ما علمت تأذين من مضى يخالف تأذينهم اليوم ، وما علمت تأذين أبي محذورة
الصفحه ١٣٦ : رسول الله من الصحابة وهم :
١
ـ بلال بن رباح الحبشي
٢
ـ أبو محذورة
٣
ـ سعد القرظ
٤
ـ ابن أم
الصفحه ١٣٨ : بلال أنّه أتى النبي يؤذنه
بصلاة الفجر فقيل
: هو
نائم فقال
: الصلاة
خير من النوم ، الصلاة خير من النوم
الصفحه ١٤١ : وابراهيم بن سعد .
وقال
عنه مالك : دجال من الدجاجلة .
وقال
الحافظ أبو بكر : ... وقد أمسك عن الاحتجاج
الصفحه ١٤٣ : ، فناداه : الصلاة خير من النوم ، فلم ينكره رسول الله صلىاللهعليهوآله
وأدخله في الأذان ، فلا يؤذن لصلاة
الصفحه ١٤٧ : صلىاللهعليهوآله كان مأموراً
بالتهجّد وإقامة الليل (
نِّصْفَهُ أَوِ انقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا )
(٢) .
ومما
يفهم بأن
الصفحه ١٥٦ : عمر بن سعد القرظ ، وسعد صحابي ، وحفص لم يسمع من جده ولا غيره من الصحابة ، وربما نسب إلى جده فيتوهمه