الصفحه ٢٧٨ : واحدة في اليوم الأخير من حياة رسول الله ، أعني صباح الإثنين . أحدهما رسول الله ، والآخر أبو بكر بن أبي
الصفحه ٢٨٣ : مذهب الشافعي ، لأنّ بذلك يخرج وقت العشاء المختار ويدخل وقت الدفع من المزدلفة وقت رمي الجمرة وطواف
الصفحه ٢٩٣ :
ومثله
نسبتهم إليه أنّه شاهد رسول الله نائماً فقال : الصلاة خير من النوم ، فقال
الصفحه ٣٠٥ :
وخرّج
الدارقطني من رواية أولاد سعد القرظ ، عن آبائهم عن جدّهم سعد ، أنّ
النبيّ
الصفحه ٣١٢ : خير من النوم » !
فأبعدوا
بلالاً عن مجريات الأحداث أو
قل هو ابتعد ، فنفوا عنه أذانه في الصبح وحصروه
الصفحه ٣٤٣ : مجيد » (١)
.
إذن
من خلال بيان رسول الله والآية القرآنيّة نعرف بأنّ الله سبحانه صلّى عليهم وأمرنا
الصفحه ٣٦٧ : :
أحدهما
يصرّ على الإتيان بها على الرغم من كلّ المصاعب .
والآخر
يجدّ لتضعيف الحيعلة الثالثة والقول بأنّها
الصفحه ٣٧٤ : يرتبط به من مباحث كمبحث الإسراء والمعراج (١) ، لوقف على عمق
الخلاف الفكري بين النهجين والتحريفات الواقعة
الصفحه ٤٠٦ : (٢) ويلمزونه في الصدقات
(٣) وهم الذي إذ راوا تجارة أو لهواً انفضوا إليها وتركوه قائماً (٤) ومنهم من رمى فراش
الصفحه ٤١١ :
فقال
: أبوك أولى بها مني ... قالت [ عائشة ] : مع أنّ محمداً مغمى عليه لا أراه
الصفحه ٤١٨ : ، ولهو كان أتقى لله من أن يتوثَّب عليها (١)
.
وقال
أبو عوانة (ت ٣١٦ هـ) في مسنده ـ بعد أن نقل بعض
الصفحه ٤٣٩ : : أنّه قال لمؤذنه : إذا بلغت « حيّ على الفلاح » في الفجر فقل « الصلاة خير من النوم ، الصلاة خير من النوم
الصفحه ٤٤٢ : بالارسال ، والآخر بالانقطاع ، وثالث بالاعضال ـ فقد وَصَل ابنُ عبد البر في التمهيد ما في المؤطأ من المرسل
الصفحه ٤٤٣ :
الثانية
من مجلة (علوم الحديث) تحت عنوان (البلاغات من أساليب الأداء للحديث الشريف في التراث
الصفحه ٤٤٧ : ، فلمّا كبّر أفاق رسول الله صلىاللهعليهوآله من غشوته ، فسمع صوته ، فقال علي عليهالسلام : ما هذا ؟ قالت