الصفحه ٨٦ :
التي شُرِّعت لإيقاظ النائم ، فهو
كألفاظ التسبيح الأخير الذي اعتاده الناس في هذه
الصفحه ٣٩٣ :
شرعيتها
(١) ، وحرمة شرب الفقاع وأكل السمك الذي لا
قشر له أو حليتهما (٢) ، وجواز لبس السواد في
الصفحه ١٥ :
وإنّي
في الفصل الأوّل من هذا الكتاب سأُثبت بأنّ « الصلاة خير من النوم » لم تكن روايةً نبوية
الصفحه ٦٢ : ...
فقال
الكاشاني في (بدائع الصنائع) : وأمّا التثويب فالكلام فيه في ثلاثة مواضع :
أحدها : في تفسير
الصفحه ٧٥ :
وقال
الجعفي : تقول في أذان صلاة الصبح بعد قولك : حي على خير العمل ، حي على خير العمل « الصلاة
الصفحه ١٠٣ :
وقال
ابن السكن : لا
يصح اسناده
، ثمّ إنّ الدارقطني رواه من طريق آخر عن عبد الرحمن ، وفيه
أبو سعد
الصفحه ١٤٤ :
المناقشة
في
هذين الخبرين النعمان
بن المنذر الغساني
الشامي الذي قال عنه أبو داود : كان
الصفحه ٢٢٨ :
وممّا
يجب التنويه به أنّ السجستاني كان قد أخرج في صحيحه تسعة روايات في باب كيف الأذان كان من
الصفحه ٢٧١ :
والثاني : بزيادة جملة في النداء بليل ـ لا في
الصبح ـ يتناسب مع المقصود ـ وهو نوم الناس ـ وهو ما
الصفحه ٥٧ :
المذاهب الإسلاميّة والتثويب
التثويب عند الشافعية
للشافعي
قولان : كرهه في (الأم
الصفحه ٧٣ :
وقال
ابن قدامة في (المغني) :
ولنا
ما روى النسائي وأبو داود عن أبي محذورة قال : قلت : يا رسول
الصفحه ٧٤ :
وخلاصة
الكلام أن الحنابلة تقول بالتثويب في صلاة الصبح خاصّة ، مستدلّين على ذلك برواية بلال وأبي
الصفحه ١٤٢ :
وقال
يحيى بن معين : هو ثقة ليس بحجة وقال مرة : ليس بالقوي في الحديث ، وكذلك قال النسائي ، وقال
الصفحه ١٨٣ : إلّا في المروي عن أبي محذورة
وسعد القرظ ، وهذا يشككنا في حجيته لأنّهما من متأخّري الصحبة ، متسائلين
الصفحه ٢٤٤ : الخطاب من المخالفين له ومن الذين يرونه بدعة ، وانك ترى في النَّصّ الأول انّ عمر نسي أن يذكّر بلال مما دعى