الصفحه ١٠٧ : ، عن بلال قال : أمرني رسول الله أن أثوّب في الفجر ، ونهاني أن أثوّب في العشاء (١) .
المناقشة
وفيه
الصفحه ١٥٧ : في أذانك (٢)
.
المناقشة
فهذا
الإسناد مضافاً إلى وجود حفص بن عمر فيه ، ذلك الرجل الذي لا يمكنه أن
الصفحه ١٥٩ : اخرى : ليس بثقة ، لأنّه محدود . حدّه الطالبيون في التحامل على الإمام عليّ وشتمه اياه .
وقال
أبو بكر
الصفحه ١٨٨ : والأحاديث الصحيحة كحديث أنس وغيره ممّا سبق في الإفراد (١)
.
قلتُ :
كيف
يأخذ النووي جانباً من الخبر ويترك
الصفحه ٤٢١ : إيّاه .
فأجابه
عمرو : أما علمت ان ابا الحسن بذل نفسه بين يدي رسول الله وبات على فراشه فهو صاحب السبق
الصفحه ١٦٣ : ، وقال صاحب الميزان عبد الله بن محمد بن عمار ضعفه ابن معين (٢) .
وقال
في ثالث : قلت عبد الرحمن هذا
الصفحه ١٢٤ :
وعن
ابن إدريس قال : كنّا نأتي الحجاج بن أرطأة فنجلس على بابه حتى تطلع الشمس فلا يخرج إلى صلاة في
الصفحه ٢٠٦ : معاذ بن هشام صاحب الدستوائي وحدثني أبي عن عامر الأحول عن مكحول عن عبد الله بن محيريز عن أبي محذورة : ان
الصفحه ٨٠ :
حين سمعه : لا تَزيدوا في الأذان
ما ليس منه
، ثم قال بعد أن ذكر حديث أبي محذورة ، وبلال :
قلنا
الصفحه ٢٣٩ : الحسن والحسين وفاطمة عليهمالسلام
(١) ، ولا يؤذّن لأبي بكر وعمر ـ وهما خليفتي المسلمين ـ وقد عاش في
الصفحه ٧٧ :
ويمكن
الجواب عنه : بأنّه ليس في الرواية تصريح بأنّه يقول : حي على خير العمل جهراً ، فيحتمل أن
الصفحه ١٧٥ : .
(٢)
جاء في السيرة الحلبية ٢ : ٣٠٥ : ونقل عن ابن عمر وعلي بن الحسين أنّهما كانا
يقولان في أذانيهما بعد حيّ
الصفحه ١٩ :
الزمخشري في قوله : (
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ ... وَهُمْ رَاكِعُونَ ) : وقيل : هو حال من يؤتون الزكاة
الصفحه ١٣ :
وسأل
رجلٌ الصادقَ عن مسألةٍ فأجابه فيها ، فقال الرجل : أرأيت إن كان كذا وكذا ، ما يكون القول
الصفحه ٢٤٩ : المنارة زمن السلطان المنصور حاجي بن الأشرف شعبان بن حسين بن الناصر محمد بن المنصور
قلادون
ذلك في شعبان سنة