الصفحه ٣٤٣ : عليك فقد عرفناه ، فكيف نصلّي عليك إذا نحن صلّينا في صلاتنا صلّى الله عليك ؟
قال
: فصمت رسول الله
الصفحه ٣٦٤ :
الإمام الباقر عليهالسلام عن أبيه عليّ بن
الحسين أنّه قال : كانت في الأذان الأول فأمرهم عمر فكفّوا عنها
الصفحه ٤٧١ : ، علي بن الحسين بن علي (ت ٣٤٦ هـ) ، وضع فهارسه : يوسف أسعد داغر ، دار الهجرة ، الطبعة الثانية ـ قم
الصفحه ٥٩ : . والطريق الثاني فيه قولان :
أحدهما
هذا (٣) وهو القديم ، ونقله أبو الطيب وصاحب
الشامل عن نص
الصفحه ٦٠ :
الشافعي
في البويطي ، فيكون منصوصاً في القديم والجديد ، ونقله صاحب التتمة عن نص الشافعي في عامة
الصفحه ٧٦ : ، والمعتمد التحريم ؛ لنا أن الأذان عبادة متلقاة من صاحب الشرع ، فيُقتصَر في كيفيتها على المنقول ، والروايات
الصفحه ٦٩ : بأنّه يجيز ترك قول (الصلاة خير من النوم) لو كان في ضيعة لوحده بعيداً عن الناس ، وردّه صاحب (الطراز
الصفحه ٢٤٢ : :
إنّ
التثويب يشرّع في كلّ أذان للصبح سواء ما قبل الفجر وبعده .
وقال
صاحب التهذيب : إن ثوّب في الأذان
الصفحه ٣٩٢ : أرجون صاحب
شرطة مزاحم بن خاقان أمير مصر من الجهر بالبسملة في الصلوات بالمسجد الجامع ، واُنظر
أيضاً شذرات
الصفحه ٤١٩ :
استدلال عمر بفضيلة الغار على خلافة أبي بكر
ثانياً : من المعروف ـ والذي لا خلاف فيه
الصفحه ٦٧ : أن يكون هناك موضعه ، لأنّه كان بعد الأذان فهو أبلغ في الإعلام . ثمّ ختم الأستاذ كلامه بالقول :
قلت
الصفحه ١٧١ : المحكي عن أبي محذورة في التثويب .
ثالثاً : قال صاحب البحر الزخار : نجيب : هذا [ يعني حديث أبي محذورة
الصفحه ١٩٨ : يضعفون (١)
.
وقال
الذهبي في ترجمته : قال ابن حبان في الثقات يخطى وحكى صاحب الحافل عن الأزدي أنّه قال
الصفحه ٢٧٩ :
وهل
أنّ تشريع هذا في الزمن المتأخّر يؤكّد وجود ترابط في الأذان بين الشهادات الثلاث والحيعلات
الصفحه ٣٤٤ : كثير في البداية النهاية : « (
وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ )
فليس خطيب ولا شفيع ولا صاحب صلاة إلّا ينادي