الصفحه ٢٤٤ : نسى ، وأخيراً نراه ما مات حتّى ذهب إلى ما ذهب إليه غيره ، فاقرأ ما جاء في موطأ مالك
الصفحه ٧٣ :
وقال
ابن قدامة في (المغني) :
ولنا
ما روى النسائي وأبو داود عن أبي محذورة قال : قلت : يا رسول
الصفحه ٢٥١ : اتّهام الشيعة في التقول على عمر عليه أوّلاً اتهام الإمام مالك بن أنس قبل ذلك متسائلين هل أنّ الإمام مالك
الصفحه ٣٠٧ :
قال
الحافظ : وقد كنت أميل إلى ذلك إلى أن رأيت الحديث في صحيح ابن خزيمة من طريقين آخرين عن عائشة
الصفحه ١٦٢ :
وفيه
أيضاً عبد
الرحمن بن سعد بن عمار ، فقد روى ابن ابي خيثمة عن يحيى بن معين انه ضعيف
الصفحه ٧٠ : إنكار على المؤذن أن يجعل شيئاً من ألفاظ الأذان في غير محله كما ذكر مالك التلبية في غير الحج ، انتهى
الصفحه ٤٣٣ : هذه الرواية مجهول ، أو أنّ رواة تلك الرواية جميعها ثقات .
وان
ما في موطأ مالك من خبر عمر هل هو مسند
الصفحه ٨٣ :
الجديد بقوله : «
أكره الزيادة في الأذان وأكره التثويب بعده » .
أمّا
الإمام مالك بن أنس (ت ١٧٩ هـ) فقد
الصفحه ٥١ : ٢ : ٢٥٨ / ح ٦٠٢ ، والكل فسّروا التثويب في هذا الحديث
بالإقامة .
(٢)
موطَّأ مالك ١ : ٦٨ / ح ١٥٠ . وانظر
الصفحه ٨٤ :
أما
ما قالوه عن جملة مالك وأنّها تعني الأذان الشرعي قياساً مع الإقامة الذي هو الثاني للفجر ، فهذا
الصفحه ٣٠٤ : بالمدينة .
ثمّ
أتى ابن رجب بعد ذلك بما خرّجه البيهقي في « سننه ١ : ٤٢٩ » عن عائشة أنّها قالت : كان للنبيّ
الصفحه ١٢٥ : ) ـ وبعد أن ذكر حديث ابن عباس ـ : ... فيه الحجاج ابن أرطاة وهو ضعيف مدلّس وقد عنعنه ، وهو مخرج عندي في
الصفحه ٢١٧ : مثل أذان حديث ابن جريج عن عبد العزيز بن عبد الملك ومعناه . [ إذ ليس فيه : الصلاة خير من النوم
الصفحه ٢٠٧ : وهو نحو حديث مسلم ، ذكر فيه عدد فصول الأذان
والإقامة وأيضاً قول : الله أكبر اربعا ، ومثله في مصنف ابن
الصفحه ٢١١ : ، ... وفيهما زيادة
: في قول ابن جريج :
______________________
(١)
جزء ابن جريج ١ : ٦٩ .
(٢)
مسند الشافعي