الصفحه ١٧٦ : النوم) هي مما قد شك الشافعي في كونها
من الأذان التعليمي لابي محذورة ، وقد قال مالك عن التثويب : «
إنّها
الصفحه ٢٣١ : الشافعي في ذلك .
وقال
الإمام مالك عن روايات التثويب : بأنّها ضلال ، ولم تذهب الأحناف إلى شرعيتها وشرعية
الصفحه ٢٥٨ : قبل الشيعة بل هي حقيقة اعترف بها كثير من علماء الجمهور أمثال الإمام مالك والشافعي وابن رشد وغيرهم
الصفحه ٢٩٨ : حرام عنده بخلاف مالك الذي أجاز إدخال هذه الجملة في الأذان الشرعي ، وحُكي عن الشافعي أنّه لم يكن يؤذّن
الصفحه ٣٠٢ : مسجد رسول الله ، فلم يزل يؤذّن فيه إلى أن مات ، وتوارث عنه بنوه الأذان فيه إلى زمان مالك وبعده أيضاً
الصفحه ٣٥٢ :
وكما
أنّ لرسول الله أن يبيت جُنُبا في المسجد فلعلي أن يبيت جُنُباً في المسجد أيضاً (١) .
فهذه
الصفحه ١٥٤ : ذكرته فيهم ، والله اعلم (١) .
وقال
ابن حجر : ضعيف يعتبر به من السابعة (٢) .
وقال
السيوطي : ضعيف في
الصفحه ٢٥٢ : وجود من يتهم عمر بن الخطّاب بوضع التثويب في الأذان قبل علماء الشيعة ومحدثيهم أمثال الكوفي وابن شاذان
الصفحه ٣٢٥ : ! مسند أبي عوانة ٢ : ١٢٩ ـ ١٣٠ كتاب الصلاة
، سيرة ابن هشام ٤ : ٣٠٢ ـ ٣٠٣ باب تمريض رسول الله في بيت عائشة
الصفحه ٢٥٩ : سيرة من سبقه من الخلفاء .
كما
ليس في خبر زيد النرسي عن أبي الحسن الكاظم ما ينفي بدعيتها عن عمر ابن
الصفحه ٤٣٤ :
رسته
، عن عبد الله بن عمران ، عن عبد الله بن نافع ، عن معمر بن عبد الرحمن ، عن ابن قسيط ، عن أبي
الصفحه ٤٢٠ : من ذلك فإنه حرّف شأن نزول الآيات الواردة في علي وجعلها في شأن ارذل الناس ابن ملجم وصهيب وأمثالهما
الصفحه ١٧٥ : الأذان بدعة (١) .
فإذا
صحّ هذا الاستدلال فيمكننا أن نحتمل هذا الأمر أيضاً في ابن عمر ، الثابت
الصفحه ٣٤ :
وفيه
أخرج ابن مردويه عن سعد بن أبي وقّاص رضي الله عنه أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله بعث أبا
الصفحه ١٩٦ : بن عبد الملك بن أبي محذورة الذي قال فيه ابن حجر في تقريب التهذيب : إبراهيم بن إسماعيل بن عبد الملك بن