الصفحه ٣٦٨ : على
نفسك» (١) ف كل ما قرب العبد من الحضرة شدد عليه فى طلب الأدب ، فإذا أخذته سنة أمر
بالاستغفار
الصفحه ٣٧١ : أَرْحامَكُمْ) أي : فلعلكّم إن أعرضتم عن دين الله وسنة رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن ترجعوا إلى ما كنتم عليه
الصفحه ٣٧٧ : التوفيق. إن الذين جحدوا وصدوا النّاس عن طريق الوصول
، وخرجوا عن منهاج السنة ، لن يضروا الله شيئا ؛ فإن لله
الصفحه ٣٧٨ : سنّه لكم ، (وَلا تُبْطِلُوا
أَعْمالَكُمْ) بما أبطل به هؤلاء أعمالهم من الكفر والنّفاق ، وغير ذلك
من
الصفحه ٣٧٩ : أن الأعمال غير
موجبة للثواب على قاعدة أهل السنّة ، إبرازا لغاية اللطف ، بتصوير الثواب بصورة
الحق
الصفحه ٣٨٠ : ».
والطبري فى (٢٦ / ٦٦ ـ ٦٧) وعبد الرّزاق فى المصنف (١١ / ٦٦) والبغوي فى التفسير (٧
/ ٢٩٢) وفى شرح السنة (١٤
الصفحه ٣٩٢ : أحد ، فأراد المخلّفون أن يشاركوهم ويبدلوا وعد الله. وكانت وقعة
الحديبية فى ذى الحجة سنة ست ، فلما رجع
الصفحه ٣٩٥ : : سدرة ـ على أن يقاتلوا قريشا ، ولا يفروا ، (٢) وأول من بايع «أبو سنان الأسدى» ، واسمه : وهب بن عبد الله
الصفحه ٣٩٦ : .
(٣) أخرجه أحمد فى
المسند (٣ / ٣٥٠). وأبو داود فى (السنة ، باب فى الخلفاء ح ٤٦٥٣) والترمذي فى (المناقب
، باب
الصفحه ٤٠٨ : بالسهر والحمّى» (٢). رواه البخاري ، وقال أيضا : «نظر الرّجل إلى أخيه شوقا
خير من اعتكاف سنة فى مسجدى هذا
الصفحه ٤٠٩ : ، فاستوى على
سوقه بعمر. ه.
__________________
(١) أخرجه ابن ماجة
فى (إقامة الصلاة والسنة فيها ، باب ما
الصفحه ٤١٤ :
فيما نهوا عنه من الإقدام على أمر من الأمور دون الاحتذاء على أمثلة الكتاب
والسنة. ويجوز أن يجرى مجرى
الصفحه ٤١٩ : بقي ألف سنة ينتظره ، وألّا يطلب خروجه إليه حتى
يخرج بنفسه ، وألّا يقف قبالة باب حجرته لئلا يرى بعض
الصفحه ٤٢٠ : صلىاللهعليهوسلم يؤمّر أسامة بن زيد على جيش ، فيه أبو بكر وعمر ، مع حداثة
سنّه ، كما فى البخاري وغيره.
وفى تنكير
الصفحه ٤٢٣ : داود فى (السنة ، باب فى قتال
اللصوص ح ٤٧٧٢) والترمذي فى (الديات ، باب من قاتل دون ماله ح ١٤٢١) وكذا ابن