الصفحه ٢٧٧ : المحفوظ إلى سماء الدنيا ، ثم نزل به جبريل
نجوما ، على حسب الوقائع ، فى ثلاث وعشرين سنة ، وقيل : معنى نزوله
الصفحه ٢٧٨ : ءُ وَيُثْبِتُ) قال : «ليلة النصف من شعبان ، يدبر أمر السنة ، فيمحو ما
يشاء ويثبت غيره ؛ الشقاوة والسعادة
الصفحه ٢٨١ : : اللهم أعنى عليه بسبع كسبع يوسف.
فأصابهم سنة حصت كلّ شىء ، حتى كانوا يأكلون الميتة وكان يقوم أحدهم ، فكان
الصفحه ٢٩٨ : ) وقال : «هذا حديث غريب لا
نعرفه إلا من هذا الوجه ، وعمر بن أبى خثعم يضعف». وأخرجه ابن السنى فى عمل اليوم
الصفحه ٣٠١ : كالخيط فى الهواء ، يميل مع كل ريح
، فالتقليد حينئذ أسلم ، والتمسك بظاهر الكتاب والسنة أتم ، ومن سقط على
الصفحه ٣٠٣ : الدرقاوى رضي الله عنه يقول : لى
ثلاثون سنة ما خالفت قلبى فى شىء إلا أدبنى الحق تعالى عليه. ه. أي : فى ظاهره
الصفحه ٣٠٩ : ، فإنّ من تمسك بالكتاب والسنة ، وأمعن فيها النّظر ، وعمل
بمقتضاهما ، فتحت بصيرته ، وحيى قلبه ، (وَهُدىً
الصفحه ٣١٢ : الزهد (٥٦ ح ٢٥)
من حديث شداد بن أوس.
(٤) أخرجه البغوي فى
شرح السنة (٢١٣) والبغدادي فى تاريخ بغداد
الصفحه ٣١٨ : عنه : فى القيامة ساعة
هى عشر سنين ، يخرّ النّاس فيها جثاة على ركبهم ، حتى إن إبراهيم ينادى : نفسى
نفسى
الصفحه ٣١٩ : السِّنِينَ وَالْحِسابَ.)
انظر التعريفات (٢٤٤) ومحيط المحيط (ص ٥٦١).
الصفحه ٣٢٦ : الخصوصية
بالسحر عادة مستمرة ، وسنّة ماضية ، ولقد سمعنا هذا فينا وفى أشياخنا مرارا ،
فيقول أهل الخصوصية : إن
الصفحه ٣٣٥ : ـ تعالى لهم بالتقبل والتجاوز ، (الَّذِي كانُوا يُوعَدُونَ) فى الدنيا على ألسنة الرّسل ـ عليهمالسلام
الصفحه ٣٤٢ :
روى : أنهم قحطوا
سنين ، ففزعوا إلى الكعبة ، وقد كانت بنتها العمالقة ، ثم خربت ، فطافوا بها
الصفحه ٣٥٤ : ، فكلما ساروا رجعوا ،
والذين آمنوا الإيمان الكامل واتبعوا السنة النّبوية ، ستر مساوئهم ، وأصلح شأنهم
، حتى
الصفحه ٣٦٤ : من لبن علوم الشريعة المؤيّدة بالكتاب
والسنة ، لم تتغير حلاوة معاملتها ، ولا لذة مناجاتها ، وأنهار من