الصفحه ١١٨ : العيان ومقام الإحسان ، حين
كنتم تدعون إلى تربية الإيمان ، وتحقيق الإيقان ، على ألسنة شيوخ التربية
الصفحه ١٣٢ : إفرائيم بن يوسف بن يعقوب
، أقام فيهم نبيا عشرين سنة (١) ، وقال وهب : فرعون موسى هو فرعون يوسف ، عمّر إلى
الصفحه ١٣٤ :
الجمال فى الظاهر ، ادّعت الرّبوبية ، فإنّ فرعون قيل : إنه عاش أربعمائة سنة ، لم
يتوجع فيها قط ، فادعى
الصفحه ١٣٦ : ، (وَتَدْعُونَنِي إِلَى
النَّارِ) بسلوك أسبابها. كرر نداءهم ؛ إيقاظا لهم عن سنة الغفلة ،
واعتناء بالمنادى به
الصفحه ١٤٠ : ، وكلّ من فعل فعلا خارجا عن السنّة ، كالرغبة فى
الدنيا ، والتكاثر منها ، فتبعه العامة على ذلك ، عوتب
الصفحه ١٦٨ :
وما عذّب قوم إلا
فى الأربعاء. قيل : أمسك الله عنهم المطر ثلاث سنين ، ودامت الرّياح عليهم من غير
الصفحه ١٧٣ :
أفلح ، ولا سيما صحبة العارفين ؛ فساعة معهم تعدل عبادة سنين بالصيام والقيام
وأنواع المجاهدة ، ولله در
الصفحه ١٧٦ : أبدا. (وَأَبْشِرُوا
بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ) فى الدنيا على ألسنة الرسل. وقال محمد بن
الصفحه ١٨٦ : غير المسيئ ، أو ينقص من إحسان المحسن.
الإشارة
: الاختلاف على أهل
الخصوصية سنّة ماضية ، (ولن تجد لسنة
الصفحه ٢١٢ : الرّحمة ، ألا ومن مات على حب آل محمد مات
على السنة والجماعة ، ألا ومن مات على بغض آل محمد جاء يوم القيامة
الصفحه ٢٢٥ : ، فرجحت أنت ، ثم وزن
أبو بكر بمن بقي فرجح ..» الحديث.
قلت : حديث أبى بكرة ، أخرجه أبو داود
فى (السنة
الصفحه ٢٤٥ : ذكره بالسن ، وإلا فرسول الله صلىاللهعليهوسلم كان أعظم هؤلاء ؛ إذ كان المسمى عندهم الأمين. ه. ومرادهم
الصفحه ٢٥٤ : . ه.
(وَأَخَذْناهُمْ بِالْعَذابِ) وهو ما قال تعالى : (وَلَقَدْ أَخَذْنا
آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ وَنَقْصٍ مِنَ
الصفحه ٢٥٨ : ء.
(٢) قال الحافظ ابن
حجر فى الكافر الشاف (ص ١١١ ـ ١١٢) : «استقر فى ألسنة كثير من علماء العجم ، وفى
كتبهم أن
الصفحه ٢٧٤ : على تقدير
صحتها ؛ لأنى أنا أول من عبد الله فى سابق الوجود ؛ لأن أول ما ظهر نورى ، فعبد
الله سنين