الصفحه ١٥٨ : كلّها من باب الجري.
__________________
(١). الكافي ١ : ٤١٨
، الحديث : ٣١ ؛ الصراط المستقيم ١ : ٢٨٩
الصفحه ١٩٥ : * وَمِنْ آبائِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَإِخْوانِهِمْ
وَاجْتَبَيْناهُمْ وَهَدَيْناهُمْ إِلى صِراطٍ
الصفحه ٢٣٢ : الصِّراطَ
الْمُسْتَقِيمَ) (٤) من سورة الفاتحة ، فإنّ هذه صفة مشتركة بينهم وبين
النبيّين والصدّيقين والشهدا
الصفحه ٢٤٢ : لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ (١٤٢)]
قوله سبحانه
الصفحه ٢٤٤ : : (وَكَذلِكَ جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً
...)
أي : مثل الهداية
إلى صراط مستقيم جعلناكم ... إلى آخره. وقيل
الصفحه ٢٤٧ : الصراط المستقيم ، فارجع.
__________________
(١). النحل (١٦) :
٨٤.
(٢). الزمر (٣٩) :
٦٩
الصفحه ٣٦١ :
٩١. الصراط
المستقيم ، علي بن يونس النباطي البياضي ، مكتبة الحيدرية ، النجف ـ العراق ١٣٨٤
هجري
الصفحه ٥٤ : هذا صِراطٌ
عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ* إِنَّ عِبادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ إِلَّا مَنِ
اتَّبَعَكَ
الصفحه ٣٥ :
الأخيرة على هداية العباد إلى مستقيم الصراط وسواء السبيل [و] بمقتضى الرحمة التي
وعد سبحانه أن سيكتبها للذين
الصفحه ٦٦ :
والمعاني جبّل
عليها الإنسان في حياته المدنيّة على ما قرّر في محلّه.
وبالجملة ، فالسير
على صراط
الصفحه ١٩٢ : .
وأنّه يستحيل أن
يكون فيهم من يفوقه في فضائل النفس.
وأنّ صراط السعادة
كما يقتضي الإمام ، كذلك يقتضيه
الصفحه ٤٨ : الصِّراطَ).
__________________
(١). تفسير الصافي ١
: ٨٤.
الصفحه ٩٤ : ومقامات معنويّة ، في صراطي السعادة والشقاوة ، كلّ
واحد منها في نفسه مبدأ لآثار خاصّة ، ومنشأ لأحكام مخصوصة
الصفحه ٣٣٠ : يسير به في صراط وجوده ، وله من حيث علمه نظام آخر ، ونظام الوجود لا
يقع فيه خطأ ولا في سيره خبط
الصفحه ٢٨٤ : مستقيم الطريق ، وأنت معه تسيّره ولا تدعه يضلّ حتّى
تورده نزله من دارك ، وتعاهده في الطريق بمراقبة مأكله