الصفحه ٣٠٧ :
لِلْوالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ (١٨٠)
فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَ ما
الصفحه ٣٣٢ :
ربّه في الرخاء
إذا دعاه في الشدّة كان معنى عمله أنّه يذعن به تعالى على تقدير ، وهو ربّ على كلّ
الصفحه ٢٦ : القيّم إلى آخره ،
فتوقّف فيه عند أواسط سورة يوسف ، ولعلّ السبب في ذلك يعود ـ على ما ذكره بعض
القريبين منه
الصفحه ٨٤ : الكافرين كما مرّ ،
فهم واقعون بين ضلال ذاتي وضلال آخر هو وبال أعمالهم الخبيثة ، حيث يزيدهم الله
مرضا على
الصفحه ١٠٣ : يشير ـ عليهالسلام ـ بذلك إلى دورة في الأرض سابقة على دورة بني آدم ، كما
وردت به الأخبار ، ولا ينافي
الصفحه ١١٥ :
الآيات في سورة طه
أنّه الحياة الدنيا الشقيّة.
لكنّك إذا أمعنت
النظر في الحياة الدنيا على اختلاف
الصفحه ٢٢٠ : ءَ عَلَى النَّاسِ) (١) وسيجيء أنّ الأجتباء هي العصمة ، كما يشهد به إردافه بقوله
: (وَما جَعَلَ
عَلَيْكُمْ
الصفحه ٣٠٠ :
بِالْمَغْفِرَةِ فَما أَصْبَرَهُمْ عَلَى النَّارِ (١٧٥) ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
نَزَّلَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ وَإِنَّ
الصفحه ٢٣ : ليتعجّب
الناظر في كتاباته من قدرته الفائقة على اكتشاف الارتباط القائم بين المسائل
المتشتّتة ومن ثمّ
الصفحه ٣٥ :
الأخيرة على هداية العباد إلى مستقيم الصراط وسواء السبيل [و] بمقتضى الرحمة التي
وعد سبحانه أن سيكتبها للذين
الصفحه ٦٦ :
والمعاني جبّل
عليها الإنسان في حياته المدنيّة على ما قرّر في محلّه.
وبالجملة ، فالسير
على صراط
الصفحه ٧٦ :
فيترتّب عليه أثره
فقط ، وربّما يشتدّ بعض الاشتداد فيتعلّق ببعض لوازمه ، وربّما يتعلّق بجميع
الصفحه ٩٠ : ) حيث جعل إضلاله في تلو الفسق ، لا متقدّما عليه.
و «الهداية
والإضلال» كلمتان جامعتان لجميع أنواع
الصفحه ١٨٥ : بالمبتلي والمبتلى معا ـ فلا يتمّ إلّا إذا وقع هناك قدر زائد
على نفس الابتلاء يتمّها المبتلى بصيغة المفعول
الصفحه ٢١٢ :
البقعة التي
أنزلها الله على آدم قائمة ، حتّى كانت أيّام الطوفان أيّام نوح ، فلمّا غرقت
الدنيا رفع