الصفحه ٦٠ : تقدم
نقول الحق ان يقال ان التعبد بالظن امر ممكن في حد نفسه ودليله العقل فان العقل
يدرك عدم محذور في
الصفحه ٦٢ : نفس الجعل والشارع الاقدس خبير
بما يفعل ويشاء وهو يسأل ولا يسأل وبعبارة اخرى : يكفى لدفع الاشكال احتمال
الصفحه ٦٨ :
لاختلاف المرتبة مضافا الى أن الشك له اعتباران : احدهما كونه حالة نفسانية للنفس
، ثانيهما انه موجب لتحير
الصفحه ٧٨ : وكلماته ويرجعون الناس اليه فكيف
يكون كله رموزا واشارات وغير قابل للدرك وفي نفس القرآن امر بالتدبر فيه فقال
الصفحه ٨٥ : الفقه في عمل نفسه فانا لا نرى محذورا فيه في
هذه العجالة فلاحظ.
الفصل
الخامس في حجية الاجماع المنقول
الصفحه ٩٨ : اخرى التبين في حد نفسه لا يكون واجبا بل
التبين مقدمة للعمل فخبر الفاسق لا يكون امارة على المخبر به بل
الصفحه ١١٨ : النفر ثم يجب الانذار لامكان أن يحصل الخوف
النفساني في نفس المنذر بالفتح فلا يستفاد المدعى من الآية
الصفحه ١٢٧ : الباب ١١
من أبواب صفات القاضى الحديث ٤.
(٢) نفس المصدر
الحديث ٣٣.
الصفحه ١٢٨ : نفسه.
أقول : أما ما
افاده اولا من الظهور فليس إلّا ادّعاءً محضا والوضوح المدعى في كلامه دعوى اثباته
الصفحه ١٣٠ : .
(٢) نفس المصدر الباب
٨ من ابواب صفات القاضى الحديث ٤٣.
الصفحه ١٣١ : أبواب صفات القاضى الحديث ٣.
(٢) نفس المصدر
الحديث ٢٧.
(٣) قد تقدم فى ص
١٢٧.
(٤) قد تقدم فى ص
١٢٧.
الصفحه ١٣٤ : السيرة مخصصة لها
وعدم كونها مخصصة لها يتوقف على كونها رادعة للسيرة وهذا دور.
ثم أورد على نفسه
: بأن كون
الصفحه ١٤٦ : الاخذ بخلاف الظن ترجيح المرجوح فهذا الوجه في حد نفسه لا يرجع الى وجه
مستقل.
الوجه الثالث : دليل
الصفحه ١٥٠ :
الشريعة ومن الظاهر ان كل طرف من أطراف العلم الاجمالي في حد نفسه لا يكون حرجيا
فلا يشمله دليل نفي الحرج
الصفحه ١٥٣ : دليل الاعتبار يعطى الطريقية الاعتبارية لما لا
يكون طريقا وأما نورية العلم وكونه صفة للنفس فلا يتعرض لها