الصفحه ٢٨٩ :
وعلى هذا الاحتمال لا مجال للاستدلال به على المدعى كما انه اجنبي عن السؤال
الواقع في الخبر فان المستفاد
الصفحه ٢٩٣ :
لا يكون دليل الواجب مطلقا ولكن يكون دليل الجزء أو الشرط مطلقا والكلام فيه هو
الكلام فان النتيجة تقيد
الصفحه ٣١٧ :
الكلام فى قاعدة لا ضرر
يقع الكلام في هذه
القاعدة في مواضع الموضع الاول في سند هذه القاعدة فانه
الصفحه ٣٢٣ : ولا معنى للنفي عن عالم الاعتبار.
وفيه ان عالم
الاعتبار له واقعية والذي لا واقعية له المعتبر بالفتح
الصفحه ٣٣٤ :
ولا يضرّ أخاه
المؤمن (١).
ومنها ما عن عقبة
بن خالد عن ابي عبد الله عليهالسلام في رجل أتى جبلا
الصفحه ٣٣٦ :
شخصا واحدا في يوم السبت يكون الوضوء بالنسبة اليه ضرريا ويرتفع وجوبه بالقاعدة
وفي يوم الاحد لا يكون كذلك
الصفحه ٣٤٠ :
لكن الجار يتضرر
بالحفر المذكور ولا اثر للحافر وهذه الصورة كالصورة الاولى في حرمة الحفر
والإضرار
الصفحه ١٤ : التكليف هو الذي تعلق به
القطع.
ويرد عليه اولا :
انه يلزم تحقق الامتثال بما أمر به المولى كالصلاة في
الصفحه ٢٤ :
نحو الطريقية فالجمع بين الامرين جمع بين المتنافيين.
والذي يختلج
بالبال أن يقال لا اشكال في أن كل قطع
الصفحه ٣١ :
على شمول الدليل
للتنزيل الاول وهذا دور صريح.
نعم اذا ورد دليل
في خصوص مقام بحيث لو لم يشمل كلا
الصفحه ٣٧ : الخارجي وللمناقشة في هذه المقالة مجال اذ كيف يجمع بين تصديق النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وبين عدم عقد
الصفحه ٦٨ :
البراءة فان كانت
مطابقة مع الواقع فالكلام فيها هو الكلام وان لم تكن مطابقة مع الواقع فلا مضادة
الصفحه ٧٨ : التفاتهم الى الاخلال ينافي مقامهم العلمي كما ان الخيانة تنافي
مقامهم القدسي فلا اشكال.
الجهة الثالثة :
في
الصفحه ٨١ :
الجسم السيال بباله وهذه الدلالة ناشئة عن انس الذهن ولذا لا فرق في هذه الجهة بين
سماع اللفظ من عاقل شاعر
الصفحه ٨٤ :
الثاني موجود للعلم الاجمالي بوجود تكاليف في موارد الجهل باللغة فيلزم اعتبار قول
اللغوي.
وفيه اولا : ان