الصفحه ٢٦٢ : المفروض ان العلم بالنجاسة تحقق بعد الملاقاة هذا هو
المورد الاول.
المورد الثاني :
ما لو علم اجمالا بنجاسة
الصفحه ٢٦٣ : قسمين
والسر الوحيد فيما نقول ان العلم الاول ينقلب الى علم آخر فان المعلوم اولا كانت
نجاسة الثوب
الصفحه ٢٨٠ : قصد
الزيادة أم لا فيقع الكلام اولا في هذين الامرين فنقول : أما الامر الاول فربما
يقال لا تتصور الزيادة
الصفحه ٢٨٦ :
أول الوقت بتقريب
ان جريان الاستصحاب في الاحكام الكلية لا يتوقف على فعلية الموضوع في الخارج فلا
الصفحه ٢٨٧ :
المعلوم وأما في
القسم الاول فلا يكون الشك في مقدار المجعول بل الشك في رفع الحكم الثابت.
القسم
الصفحه ٢٩٤ : أمر المولى العبد بالكون في المسجد من اول طلوع الشمس الى الزوال فنسي العبد
وبعد مضي ساعة من اول الشمس
الصفحه ٣٣٤ : فشق فيه قناة فذهبت الاخرى بماء قناة
الاول قال : فقال : يتقاسمان «يتقايسان» بحقائب البئر ليلة ليلة
الصفحه ٣٣٨ :
وأما خصوصية الطيران فتلغو فلاحظ.
الامر الخامس : في تعارض ضررين ومسائله ثلاثة المسألة الاولى
: ما لو
الصفحه ١٠ : الكفاية في المقام امورا : الاول : ان العقل حاكم بوجوب العمل بالقطع ويستحق المكلف العقاب
على مخالفته
الصفحه ٤٣ : الكلام في الموضع الاول.
واما الموضع
الثاني وهو انه هل نهي عن العمل بالقطع الحاصل عن غير الكتاب والسنة
الصفحه ٤٦ : :
المقام الاول : في ثبوت التكليف بالعلم الاجمالي كثبوته بالعلم التفصيلي.
المقام الثاني : في تحقق الامتثال
الصفحه ٥٢ : التكليف أما على
الاول فالظاهر عدم الاشكال عندهم في جوازه والحال انه يتوجه الاشكال بأنه ما الوجه
في التفرقة
الصفحه ٥٩ : ء عليه بالامكان ما دام لم تثبت الاستحالة.
واورد في هذا
الاستدلال بايرادات :
الايراد الاول :
انه لم
الصفحه ٦٥ :
اجتماع المثلين
وعلى تقدير المخالفة يلزم اجتماع الضدين فيقع الكلام في موردين :
المورد الاول
الصفحه ٨٣ : ، والذى
يمكن أن يذكر في تقريب الاستدلال على اعتبار قوله وجوه : الوجه الاول : الاجماع
بتقريب ان ديدن