الصفحه ٢٤٤ : السياق.
ألا ترى أنّه إذا
قيل : ما يؤكل وما يرى في قضيّة واحدة لا يوجب انحصار أفراد الأوّل في الخارج
الصفحه ٣٨٧ : الابتلاء ممّا يكون بديهيّا عند العامّة ،
بخلاف قضيّة المصلحة والمفسدة التي ذهب إليها جمع من العلما
الصفحه ٥٠٥ : إلى جملة واحدة وقضيّة مردّدة المحمول أو ذات
محمولين ، فتصير النسبة بين الحديث وبين قوله : «من
الصفحه ٥٢٣ : إلى السورة ، والصلاة الخالية عنها عنوان آخر مغاير
للصلاة مع السورة ، فالقضيّة المتيقّنة والمشكوكة
الصفحه ٥٢٤ : بالمجموع ، وبعد زواله يقينا ـ كما هو المفرض ـ لا
معنى لبقائه منبسطا على الباقي ، فالقضيّة المتيقّنة قد زالت
الصفحه ١٠٩ : بالأمارات الظنّيّة
__________________
(١) الوسائل ٢٧ : ١٤٣
، الباب ١١ من أبواب صفات القاضي ، الحديث ١٩
الصفحه ١٦٤ : ٩ من أبواب صفات القاضي ، الحديث ١.
الصفحه ٢٠٥ : ـ ١١٤.
(٢) الوسائل ٢٧ : ١٤٧
، الباب ١١ من أبواب صفات القاضي ، الحديث ٣٣.
الصفحه ٢١٢ :
، الباب ٦ من أبواب صفات القاضي ، الحديث ١٠.
(٢) البقرة : ٢٧٥.
الصفحه ٢٥٨ : ، وأمّا الإباحة العقليّة
__________________
(١) الوسائل ٢٧ : ١٧٣
ـ ١٧٤ ، الباب ١٢ من أبواب صفات القاضي
الصفحه ٢٦٧ : أبواب صفات القاضي ، الحديث ٣٣.
(٢) عوالي اللئالي ٣
: ١٦٦ ، الحديث ٦١.
الصفحه ٣٨٣ : قاضية باستهجان النهي عمّا
لا يمكن الابتلاء به ،
الصفحه ١١٠ : حقّ من قامت عنده الأمارة ، فتكون الأحكام الواقعيّة مختصّة في حقّ
العالم بها ، ولا يكون في حقّ الجاهل
الصفحه ٦٧ : .
وقد ادّعى تواتر
الأدلّة على اشتراك الأحكام في حقّ العالم والجاهل ، والظاهر قيام الإجماع بل
الضرورة على
الصفحه ٢٧٧ : : الآيات
الآمرة بالتقوى ، كقوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقاتِهِ