الصفحه ١٥٣ : للواجب فأنهما أمران واقعيان منشأهما نفس
الخصوصية التكوينية الموجودة في ذاتهما فليسا من الأحكام الوضعية
الصفحه ١٥٤ : الواضح ان نفس
التقيد بالوجود أو العدم لا بد أن يكون له دخل في خصوصية الغرض أو الملاك الموجب
لحصول المصلحة
الصفحه ١٥٧ :
__________________
(١) لا يخفى أن
الولاية والامامة والنبوة كل واحد منها على نحوين تكوينية وتشريعية الأولى هي بلوغ
النفس
الصفحه ١٥٨ : هناك اضافات أخرى غير ما ينتزع من التكليف فنقول ان الكلام في أنه يستفاد من
نفس دليل التكليف بثبوت اضافة
الصفحه ١٧٣ : بصدده اللهم إلا أن يفرض جريان الاستصحاب في نفس منشأ الشك فيكون أحد
موضوع الاستصحابين مغايرا مع الآخر إذ
الصفحه ١٧٦ : الحل والطهارة وهو أنه
قبل حصول العلم بالخلاف نفس مؤدى ذلك الأصل من غير حاجة إلى الاستصحاب إذ يكون من
الصفحه ١٨٣ :
استصحاب بقاء نفس الفرد المتيقن إلا أن حياة زيد في المثال بما أنها كانت متيقنة
سابقا وشك في بقائها
الصفحه ١٩٧ : يكون مانعا وانما يكون المانع نفس ما هو شخص الوجود
الواقعي المردد بين البدن والثوب مع القطع بزواله لو
الصفحه ٢٠١ : معنى
لاستصحاب نفس الوجوب لأن استصحاب الحياة لا يثبت القدرة على اشباعه ومع الشك في
القدرة كيف يثبت وجوب
الصفحه ٢٠٤ :
الموضوع للحرمة
والنجاسة هو نفس عدم التذكية لا عنوان الميتة الذي هو أمر وجودي فليس لهذا العنوان
الصفحه ٢٠٨ : في نفس الزمان وكذا غيره من الزمانيات التي يعرضه من العناوين الطارئة
المنتزعة من مجموع الازمنة
الصفحه ٢١٤ : إمساكا في النهار والآن كما كان.
هذا تمام الكلام
في استصحاب نفس الزمان الذي هو القسم الأول من الأقسام
الصفحه ٢١٥ : الأمور التدريجية هو
الكلام في نفس الزمان أشكالا وجوابا من غير فرق بينهما نعم فصل الأستاذ في الكفاية
(قده
الصفحه ٢١٨ : الوجوب ولا مجال
لاستصحاب العدم فيه لكون المفروض أن الوجوب لو كان ثابتا كان بقاء نفس الحكم
الثابت سابقا
الصفحه ٢٢٩ : نظر ، اذ
السببية لا تزيد نفس الحكم فكما أن الحكم لا يصح تقدمه على الموضوع كذلك السببية
لا يصح تقدمها