الصفحه ٢٠٦ : مع الامكان اتيان الصلاة في مكان آخر من دون التقية.
قوله
وبالجملة لا وجه لاعتبارها الا لاجل اعتبار
الصفحه ٢٢٦ : .
والغرض من هذه
المقدمة تعيين متعلق الاحكام وانه ليس الا نفس المعنون الذى هو فعل المكلف بعبارة
اخرى ان
الصفحه ٢٧٤ : المصلحة للطرف الاخر
اصلا مثلا اكرم العلماء الا الفساق هذا تخصيص لفظى فلم تكن المصلحة في اكرام
الفساق اما
الصفحه ٢٨٧ : ليس الا من باب تعبّد أو من جهة ابتلاء بنجاسة البدن.
قد ذكر الشيخ
الاعظم في الرسائل الاصل حرمة العمل
الصفحه ٢٩٧ : النزاع الا ما كان قابل للاتصاف بالصحة والفساد
الخ.
هذا الامر الخامس
بيان تعيين محل النزاع في دلالة
الصفحه ٣٠٣ : بالوجوب أو الحرمة ليس الا لانطباقه مع ما هو الواجب.
أى انما الواجب
انطباق الكلى على الفرد لا الفرد
الصفحه ٣٥٥ :
التفصيل الا لتوهم اى توهم المفصل عدم صحة التعليق بعموم اللفظ في الصورة الثانية
وهى وحدة جنس الشرط وان كان
الصفحه ٣٥٨ : فائدة الوصف في المفهوم والجواب عن الثالث ان هذا الاشعار وان كان مسلما
الا انه ما لم يصل الى حد ظهور لا
الصفحه ٣٨٥ : النفى للطبيعة ولا يحصل نفى الطبيعة
الا بنفى جميع افرادها كما ان وجود الطبيعة لا يحصل الا بوجود فرد
الصفحه ٣٨٩ : المخصص توضيح البحث ان العمومات كثيرة وقد خصت هذه العمومات كما يقال ما من
عام الا وقد خص ويبحث بعد هذا من
الصفحه ٣٩٦ : المتبانين سقط العام
عن الحجية لان اجمال الخاص يسرى للعام نحو اكرم العلماء الا زيدا اذا كان لفظ زيد
مشتركا
الصفحه ٤٠٢ : فى الجميع لكن
حجية العام لا تشمل المصداق المشكوك لان المخصص موجد العنوان للعام مثلا اكرم
العلماء الا
الصفحه ٤٠٨ : لما ذكر نحو المؤمنون عند شروطهم وجاء المخصص بلفظ
الاستثناء أى الا من عصى الله بعبارة اخرى الا الشرط
الصفحه ٤٠٩ : العلماء الا ان يقبلوا على الدنيا هذا مثال الاستثناء ومثال الشرط نحو اكرم
العلماء ان لم يقبلوا على الدنيا
الصفحه ٤١٠ : العام لهذا الفرد المشكوك باصل والمراد من العام أى
كل امرأة ترى الحمرة الى الخمسين الا ان تكون الامرأة من