الصفحه ٣٧١ :
المجيىء للقوم
وايضا يفيد اثبات نقيضه اى عدم المجيىء لزيد وكذا قوله ما جاء القوم الا زيدا
فيفيد هذا
الصفحه ٢٥ : ء مقدمة داخلية فلا يحصل الغرض منها
الا مع قصد القربة وكذا الافعال الواجبة لا يحصل الغرض منها الا مع قصد
الصفحه ٣٧٠ : الا وانما توضيح هذا البحث ان الاستثناء من النفى اثبات
والاستثناء من الاثبات نفى ولا اشكال الى هنا
الصفحه ١٦٥ : والا واقعا التخيير عقلي.
فائدة قد ذكر
الحكما قاعدتين احدهما لا يصدر من الواحد الا الواحد وثانيهما
الصفحه ٢١٥ :
قوله
الا ان قضية التوفيق بينهما هو حمل كل منهما على الحكم الاقتضائى الخ.
قد علم مما ذكر
انه اذا
الصفحه ٥٢ : قال لا يكاد يعتبر فى الواجب الا ماله دخل فى غرضه
الداعى الخ.
حاصل كلامه انّه
لا يعتبر فى الواجب الا
الصفحه ١٥٦ : الطبايع من حيث
هى ليست الا هى أى لم تكن موجودة ولا معدومة ولم تكن منشأ للاثار.
ولا يخفى ان قولهم
ان
الصفحه ٢٢٨ : المعنون الا في الذات واجب الوجود لان
صفاته الثبوتية هى عين ذاته تعالى وايضا ترجع صفات الواجب الوجود الى
الصفحه ٢٤٨ : يصح هذا التفصيل بين حكم العقل والعرف لانه ليس الطريق للعرف
الا رجوعه الى العقل فاستناد الحكم الى لعرف
الصفحه ٢٥٨ : .
قوله
ولو سلم عدم الصدق الا على نحو السالبة المنتفية بانتفاء الموضوع الخ.
قد ذكر في كلام
الشيخ انه لا
الصفحه ٣٤٦ : ارتباط
جزاء واحد بالشرطين وأيضا لا يصدر الواحد الا من واحد أى المعلول الواحد لا يصدر
الا من علة واحدة فلا
الصفحه ٤ : هذا التعريف الواجبات النفسية الا معرفة الله فقط وتخرج الواجبات النفسية
القطعية وتفصيل عدم انعكاس هذا
الصفحه ٨١ : الاجرة يصح في الواجبات التعبدية اذا كان فيها
المنفعة العائدة للمستأجر والا لم يصحّ اخذ الاجرة.
قوله
الصفحه ٩٨ : المفصل من ان التكليف لا يتعلق الا بالمقدور والمقدور
هو السبب لا المسبب.
حاصل الجواب ان
القدرة المعتبرة
الصفحه ١٥٩ :
ولا مجال الاستصحاب الجواز الا بناء على جريانه في القسم الثالث من اقسام استصحاب
الكلى الخ.
قد ذكر انه