الصفحه ٧٣ : للتوبة ، منها قوله (مالي في هذا الأمر بصيرة) ، وهذا قول شاك غير
مستبصر ، والتوبة لا تكون مع عدم الاستبصار
الصفحه ٧٩ : والمزية من أول وقتها ويقوي هذا
شيئان :
أحدهما : الرواية الأخرى في الشعر (حين
تفوته) ، لأن قوله (حين تفوت
الصفحه ٨٢ : الشمس) ، وأبطلنا قول من يدعي أن ذلك يجب أن يقيم الخلق
في الآفاق معرفته حتى يدونوه ويؤرخوه.
وأما من
الصفحه ٨٩ :
(٤٣)
إلا بغاية فرسخين ومن لنا
بالماء بين نقا وقى سبسب
وقوله (إلا
الصفحه ٩١ : )
فكأنها كرة بكف حزور
عبل الذراع دحا بها في ملعب
الهاء في قوله (كأنها) ترجع إلى
الصفحه ٩٩ : أكف الخيب
قوله (ثاروا لأخذ أخي الفراش) لأنهم
أرادوا أخذ محمد صلىاللهعليهوآله
، وهم يظنونه
الصفحه ١٠٨ : :
أجلى عن المكان ، إذا انكشف عنه فهو مجل. فإن عم الرأس فهو أصلع (١).
فأما قوله (كلا طرفيه من سام) إلى
الصفحه ١٣٠ : ولا قذى.
يروى أن النبي صلى الله عليه وآله لما
عاد من حجة الوداع نزل بغدير خم ، وأن قوله تعالى (يا
الصفحه ١٣١ :
قولي بشهادة من رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، ثم قال :
يناديهم يوم الغدير نبيهم
الصفحه ١٣٣ : اللفظتين ثابت. وقد صرح بمعنى الإمامة دون الموالاة التي هي النصرة
في قوله : وانصب أبا حسن لقومك إلى آخره
الصفحه ١٤٣ : ء القول فيه لا يكاد يوجد في الشعر القديم ، وربما ورد لهم فيه
الفقرة فكانت مما لا نظير له ، وانما أطنب في
الصفحه ١٤٦ : : معنى قوله (نصفا) أي قنع جانبي رأسه حتى يبلغ النصف منه. قال
: وقد قيل : إنما أراد بقوله (نصف النصيف) وهو
الصفحه ١٤٧ : في الرجال ، فقد يستعير الشعراء ما هو أبعد من ذلك. وعلى
هذا الوجه يكون قوله (نصفا) راجعا إلى ذي الشيب
الصفحه ١٤٩ : مظلمين
فاستنارا.
والذي نقوله : ان قول أبي تمام :
* يضحكن من أسف الشباب المدبر *
يحتمل أن يكون
الصفحه ١٥٥ : والأدب
أما قوله (من عجب إلى عجب) فمن البلاغة
الحسنة والاختصار السديد البارع ، وقوله (فإن ذاك