الصفحه ٥٩ : : السهلة الخلد.
وقوله (وعث المؤزر) أي هي ثقيلة الردف
مع لين و.. كالواعث من الرمل : وهو ما اجتمع منه في
الصفحه ١٠٠ : )
حتى تغيب عنهم في مدخل
صلى الإله عليه من متغيب
قوله (حتى تغيب) يعني النبي صلى
الصفحه ١١٤ :
ودم الجبين بخده المتترب
قوله (متذمرا) يحتمل
أمرين :
أحدهما : من معنى الشجاعة ، ويقولون رجل
الصفحه ١٤٨ :
ورأيت الآمدي يسرف في استرذال قوله :
* لم يأن حتى جئ كيما يقطفا *
ولعمري إنه لفظ غير مطبوع وفيه
الصفحه ١٥١ : الفضل
الظاهر الباهر ، ويشبه قوله (وأراني قبل هذا التحليم كنت حليما) من شعري في الشيب
قولي
الصفحه ١٥٣ : يتعصب على أبي تمام
يقول : إنه ناقض في هذه الأبيات لقوله (فأبكي تماضرا ولغوبا) وقوله (خضبت خدها إلى
لؤلؤ
الصفحه ١٥٤ : يختار في قوله (أربين)
الباء دون الياء ، من أرب المكان إذا لزمه وأقام فيه. وأربين بالياء معناه الزيادة
الصفحه ١٨٧ :
نظير قوله رحمه الله
" ما كان أضوأ ذلك الليل من شعري " قولي :
صدت وما صدها إلا على ياس
الصفحه ٢١٤ :
من عاش لم تجن عليه نوب
شابت نواحي رأسه أو هرما
وقولي :
* ومن
الصفحه ٢١٦ : حية النميري في قوله :
زمان علي غراب غداف
فطيره الشيب عني فطارا
ووجدت
الصفحه ٢٥٤ : الشبيبة.
ونظير " صبغ
الدجى أبعد عن فاحشة " قولي :
لا تنكريه فهو أبعد لبسة
عن قذت
الصفحه ٣٣٧ :
شيء بعينه أو تحريمه.
وبعد ، فلو سلمنا أنا مقتفون قول النبي صلىاللهعليهوآله
لكان لا بد من كوننا
الصفحه ١٨ : الموضعين واحد.
المسألة السابعة
(في الرعد والبرق
والغيم)
ما هو قوله تعالى (وينزل من السماء من
جبال
الصفحه ٢٨ :
الله موسى تكليما) (١).
وأما قوله (وما كان لبشر أن يكلمه الله
إلا وحيا أو من وراء حجاب) (٢)
، فقد
الصفحه ٣٣ : على وجه الحقيقة ، وإنما يوصف بذلك مجازا واتساعا.
وأما قوله : وهذا الفراغ أي شئ هو. فقد
قلنا إنه لا