الصفحه ٢١١ : لهم : فما أنكرتم أن يموه عليهم ويخدعهم
عن أديانهم؟ فإن قالوا بذلك شتموا الله أعظم الشتيمة. وان قالوا
الصفحه ٢١٠ : بِالْفَحْشاءِ وَاللهُ يَعِدُكُمْ مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلاً)(١).
ويقال لهم : فأيما
أعظم المضرة التي فعلها
الصفحه ١٨٦ : فَعَلُوهُ لَبِئْسَ ما كانُوا يَفْعَلُونَ)(١).
قالوا : وأي منكر
أفحش ، وأي معصية أعظم من تشبيه الله تعالى
الصفحه ١٩٩ : وَآباؤُكُمْ ما أَنْزَلَ اللهُ بِها مِنْ سُلْطانٍ)(٢) ولو كان فاعلا لها لكان قد أنزل بها أعظم السلطان والحجة
الصفحه ١٥٧ :
فإن قيل : من أين
أنه أمرهم بالسجود [له (١)] على وجه التعظيم والتقديم؟
قلنا : لا يخلو
تعبدهم له
الصفحه ٢٦٦ : مثلها.
التفكر : خروج الذم والعقاب المستحقين بمدح أو ثواب مستحقين مثلها أو
أعظم منها.
التمكين : كل ما
الصفحه ٣٧٧ : يلحقه باماتة الله تعالى له آلام عظيمة يستحق بها أعواضا بعد موته ، لأن أبا
هاشم وان جوز أن يبطل الحياة
الصفحه ١٥٨ :
(٢)] الواجبات. فليس بمعتمد ، لأنا نقطع على أن مشاق الأنبياء أعظم من مشاق
الملائكة في التكليف ، والشك في مثل ذلك
الصفحه ١٥٩ : ، وليس يجوز أن يرغب
عاقل في أن يكون على منزلة هي دون منزلته ، حتى يحمله ذلك على خلاف الله تعالى
ومعصيته
الصفحه ٢٧٥ : لصاحبها ثواب ما أعظم [من] عقابها.
الصوم : الإمساك عن المفطرات في النهار تقربا بالله تعالى.
الضاد
الصفحه ٢٧٦ : ضرر أعظم منه معلوم
أو مظنون، ولا يفعل على مجرى العادة ولا على جهة الدفع عن النفس.
الظلمة : فقد النور
الصفحه ٣٦٧ : يكون في جملة أقوال علماء
الفرقة الإمامية ، وليس كل عالم من علماء الإمامية نعلمه بعينه واسمه ونسبه على
الصفحه ٣٢٢ : .
وليس يجب فيمن
يحصل له علم الجملة في الأصول أن يتمكن من معرفة الفروع على التفصيل ، بل لا بد في
معرفة حكم
الصفحه ٢٨٤ : والشر ، منسوبة إلى «مانى» اسم رجل.
المجوس : قريب منهم ، ويذهبون الى ان الله تعالى هو النور الأعلى وهو
الصفحه ٤٣ : اسم الشك بما لا يجوزون أن لا يروا الهلال في تلك الليلة ، ولا يخبرهم عن
رؤيته مخبر يقع القطع على أنه من