الصفحه ١٥٧ : لها ولا بقية بعدها ، والتي تملأ
الفم ، وإن كان خاطب بذلك الملائكة فهذا أكذب ، لأن إبراهيم عليهالسلام
الصفحه ٣٠١ : واحد منهم عن باطرة أنه هكذا فعل ، إذ ميزه الغلام والأمة والقوم الذين
كانوا يصطلون على النار.
وقال
الصفحه ٣٦٦ : ، وذكر قوم قول الله تعالى : (يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ
الْأَرْضِ وَالسَّماواتُ) [سورة إبراهيم
الصفحه ٣٨ : .
وقد ناظرني قوم من
أهل هذا الرأي ، ورأيته كالغالب على ملحدي أهل زماننا ، فألزمتهم إلزامات لم
ينفكوا
الصفحه ٦٦ : «يعقوب» البرذعاني ، وكان راهبا بالقسطنطينية ، وهم فرقة نافرت
العقل والحس منافرة وحشية تامّة ، لأن
الصفحه ١٢٣ :
فإنما صدّقنا
بنبوة موسى وعيسى عليهماالسلام لأن محمدا صلىاللهعليهوسلم صدّقهما وأخبرنا عنهما وعن
الصفحه ١٢٥ :
وشق القمر إذ سأله
قومه آية (١) فأنزل الله تعالى في ذلك :
(اقْتَرَبَتِ
السَّاعَةُ وَانْشَقَّ
الصفحه ١٢٦ : «أبو محمد» (رضي
الله عنه) : وقد ظنّ قوم أن عجز العرب ومن تلاهم من سائر البلغاء عن معارضة القرآن
إنما هو
الصفحه ٢٢٨ : لا شك فيه.
وقد قلنا أو نقول
: إنّ نقل اليهود فاسد مدخول ، لأنه راجع إلى قوم اتبعوا من أخرجهم من
الصفحه ٢٧٤ : قومي فانصرف فيها روحها ، وقامت
من وقتها وأمرت بأن تطعم طعاما وحار أبوها وأمرهما ألا يعلم أحد بما فعل
الصفحه ٣١٠ : هذا
الإطلاق في الربيب لا يعرف أبوه ، فيقال له : أبوك عن ربيبه بمعنى (كافله) لأنه لا
إشكال هاهنا. وأما
الصفحه ٣٩٨ : ـ إلى أن الله سميع بصير ، ولا نقول
بسمع ولا ببصر ، لأن الله تعالى لم يقله ، ولكن سميع بذاته ، بصير بذاته
الصفحه ٢٤٢ : عليه لعنة قوم باعوا النبي أخاهم ، وعقّوا النبي أباهم أشدّ
العقوق ، وكذبوا أعظم الكذب ، فو الله لو لم
الصفحه ٢٠١ : الذين يتحدث بهم عند كثرة الولد إلّا من أربعة عشر ذكرا
فأقل ، وأمّا ما زاد إلى العشرين فنادر جدّا.
هذه
الصفحه ٣٣٣ :
أيورثها بكرا
إذا مات بعده
فتلك لعمرو الله
قاصمة الظهر
وإن التي طالبتم
فمنعتم