الصفحه ٣٩١ : دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا ما
عَلَوْا تَتْبِيراً عَسى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ
الصفحه ٤٤ : وجوب حدوث الزمان ، وما لم
ينفك من الزمان ، وعلى حدوث النوامي كلها فقط. والباري تعالى لا زمان له ولا هو
الصفحه ٩٧ :
لِلنَّاسِ عَلَى اللهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ) [سورة النساء :
١٦٥] ، وإنما يخاطب الله بالحجة من يعقلها قال
الصفحه ٢٧٤ :
الباب السابع من
إنجيل لوقا ، إلا أنه قال فيها : إن أباها قال له قد أشرفت على الموت وأنه نهض معه
الصفحه ٢٧٨ : ، فظهر تكاذب الكلام الأول ، وحاشا لله أن يكذب المسيح عليهالسلام ، لكن الكذب بلا شك من الفساق الأربعة
الصفحه ٢٩٦ : اثني عشر سبطا من ولد إسرائيل.
قال أبو محمد :
ففي الفصل الأول أن الناس في الآخرة لا يتناكحون ، وفي
الصفحه ٣٢١ : قول يوحنا الذي ذكرنا في أول إنجيله إن الأب لم يره أحد قط.
فصل
وفي الباب الحادي
عشر من إنجيل يوحنا
الصفحه ٤١٠ : بها ، ووجدنا المتأخرين من الأشعرية كالباقلاني وابن فورك وغيرهما قالوا :
إنّ هذه الأسماء ليست أسماء لله
الصفحه ١١ : فهمه على كثير من أهل الفهم ، وحلّق على المعاني من بعد حتى صار ينسي
آخر كلامه أوّله ، وأكثر هذا منهم
الصفحه ١٦٢ : أيام الولادة إذا بتوأمين في
بطنها وخرج الأول أحمر كله كفروة من شعر فسمي «عيسو» وبعد ذلك خرج أخوه ويده
الصفحه ٣٣٩ : صيت ، بل هذه حقيقة النبوة الخالصة لمن كان له أدنى
فهم ، فهذا هو الحق لا ما تدّعيه النصارى من الكذب
الصفحه ١٣٠ : من له عقل.
وأمّا مدّعي
النبوة فلا سبيل إلى ظهور الآيات عليه ، لأنه كان يكون ضلالا لكل ذي عقل.
قال
الصفحه ١٣٩ :
صحة قولنا : إنّ
كل من خالف دين الإسلام ، ونحلة السّنة ومذهب أصحاب الحديث ، فإنه عارف بضلال ما
هو
الصفحه ١٥٧ : مثله ، مع أن من المحال
أن يخاطب ثلاثة بخطاب واحد.
وخامسها : قوله : «يؤخذ
قليل من ماء ويغسل أرجلكم
الصفحه ١٦٤ :
الأرض يكون مسكنك ، وبلا ندى السماء من فوق ، وبسيفك تعيش ، ولأخيك تستعبد ، ولكن
يكون حينما تجمح أنك تكسر