الصفحه ٣٤٣ :
خرجتين ، إحداهما
: إلى الشام وهو صبيّ مع عمه إلى أرض الشام ورجع. والأخرى : أيضا إلى أول أرض
الشام
الصفحه ٧٣ :
وموسى قبله «وإلياس»
وسائر الأنبياء عليهمالسلام قد أتوا بمثل ما أتى به من إحياء الموتى وغيره ، فأي
الصفحه ٨٦ :
حتى يعلمه معلم ،
فظهر فساد هذا القول ببرهان وقبل البرهان بتعرية من البرهان ، وبالله تعالى
التوفيق
الصفحه ٤١٥ :
فإن قالوا : بل
نفينا من كلّ من ذلك غير المعهود.
قلنا : هذا لا
يعقل ، ولا يتوهم ، ولا يصح به دليل
الصفحه ١٦ : : متى كنت أفعله؟
وهذا علم منه بأنه لا يكون شيء مما في العالم إلّا في زمان. ويعرف أن للأشياء
طبائع وماهية
الصفحه ٢٥٢ :
في بلدة إقاية (١) ، بعد تأليف مارقش المذكور. يكون من قدر إنجيل متّى (٢).
والرابع تاريخ
ألّفه
الصفحه ٣٢٤ :
ذكر بعض ما في كتبهم غير الأناجيل من
الكذب والكفر والهوس
قال أبو محمد :
قال يوحنا بن سبذاي في
الصفحه ٥٤ : باجتنابه ، وسمّى هذا الشيء الآخر خيرا وأمر بإثباته؟
ـ فلا بدّ من نعم
، إذ هو هذا معنى اللازم عند كل من
الصفحه ٦٦ :
صدقنا أن في العالم عقلا يسع هذا الجنون ونعوذ بالله من الخذلان.
فأما «اليعقوبية»
: فإنهم ينسبون إلى
الصفحه ٩١ : (٣) ، وعصا انقلبت حية (٤) ، وميّت أحياه إنسان (٥) ، ومئين من الناس رووا وتوضئوا كلهم من ماء يسير في قدح
صغير
الصفحه ١٦١ :
يقولون : إنه بقي
في تلك المغارة شريدا طريدا فقيرا لا شيء له يرجع إليه. فكيف يدخل في عقل من له
أقل
الصفحه ٢٠٨ :
إشباعهم باللحم حتى يراجع «موسى» ربه تعالى بإنكار ذلك من قوة ربه عزوجل ، فهل في العالم أحمق ممن كتب هذه
الصفحه ٢٢٤ : قال لموسى : «اصنع
لوحين على حال الأولين ، واصعد إلى الجبل ، واعمل تابوتا من خشب لأكتب في اللوحين
العشر
الصفحه ٢٨٤ :
وفي الباب السابع
منه : أقبلت إليه أمه وإخوته.
وفي الباب الثاني
من إنجيل يوحنا : وبعد هذا نزل إلى
الصفحه ٣٠٩ :
فصل
وفي أول إنجيل «لوقا»
الذي هو تاريخه المؤلف في أخبار المسيح ، قال لوقا : كان بعد «هيرودس