الصفحه ٣٦ : (٣) لكنه قادر على ما يشاء.
هذا أمر معلوم
بضرورة العقل وأوله (٤) يقينا ، كما نعلم أن الثلاثة أكثر من
الصفحه ٣٢ :
ولذّات مترادفة
أبدا وقتا بعد وقت ، إلّا أن الأول والآخر جاريان حادثان في كل موجود من ذلك ،
وإذا
الصفحه ١٣٢ :
من في البيت مع
المحرّق الملعون في أن الكلام اندفع بحضرتهم. وكان المتكلم في ذلك «محمد بن عبد
الله
الصفحه ٤١٦ :
العقل ، وضرورته ،
وأوله ، أن ينظر في تلك الدعوى ، فإن كانت ترجع إلى الحواس المشاهدة ، فهي دعوى
الصفحه ٤٢٥ :
من قال بأن العالم لم يزل وأنه لا مدبر له....................................... ١٩
الاعتراض الأول
الصفحه ٣٤ :
له فلا يستوفى أبدا.
فقد ثبت بكل ما
ذكرنا أن العالم ذو أول ، وإذا كان ذا أول فلا بدّ ضرورة من أحد
الصفحه ٢٦٠ : كانت توراة عزرا المكذوبة فقد كان كذّابا إذ حرف
كلام الله ولا يحل أخذ شيء من الدين عن كذاب ، ولا بد من
الصفحه ٢٨٦ : شريك له ، من أنّ كلّ ما حرّمه في الأرض كان حراما في السماوات
وكلّ ما حلّله في الأرض كان حلالا في
الصفحه ٨٢ : الواحد الأول الخالق للعالم ، إذ ليس يوجد بالعقل البتة شيء
غير العالم ولا بوجه من الوجوه ، ولا واحد سواه
الصفحه ١٧٨ :
فصل
ثم ذكر عن «يعقوب»
عليهالسلام أنه قال لرءوبين في ذلك الوقت : أنت أول المواهب مفضل في
الشرف
الصفحه ١١٧ :
الحميدي بضم الطاءين وفتح اللامين ، قال : وأكثر ما سمعناه من المغاربة بضمّ
الأولى وفتح الثانية : مدينة
الصفحه ٥٢ :
الواجبة من المقدمات الأولية الصحيحة ، وإضراب عن الشغب والتطويل الذي يكتفى بغيره
عنه ، فإنما وعدنا بعون
الصفحه ٣٠ : . والزمان ذو أول ، فالجرم ذو أول ، وهذا مما لا انفكاك له
البتة.
وأمّا ما لم يأت
بعد من زمان أو شخص أو عرض
الصفحه ٥٥ : ذلك من سائر
الصفات من جهة الاستدلال حاشا أربعة أسماء فقط ، وهي : الأول ، الواحد ، الحق ،
الخالق فقط
الصفحه ٧١ :
صح أنّ كل ما
قالوا محال وباطل وسخف لا يقبله إلّا مخذول.
ولا يمكنهم ادعاء
وجود شيء من هذا في كتب