الصفحه ١٨٢ : النهر ليصيبوا الماء منها لأنهم لا يقدرون على شرب الماء من النهر».
قال «أبو محمد» (رضي
الله عنه) : هذا
الصفحه ٢٥٣ : البلاد وغربها على نسخة واحدة ، ورتبة واحدة ، لا يمكن أحد أن يزيد
فيها كلمة ولا أن ينقص منها أخرى إلا
الصفحه ٣١٢ :
عشرين من إنجيل لوقا : فلما بلغوا إلى الموضع الذي يدعى الأجرد صلبوه فيه ، وصلبوا
معه السارقين العابثين عن
الصفحه ٣٧٤ : الفعل لا
يصح إلّا من جسم والباري تعالى فاعل فوجب أنه جسم ، واحتجّوا بآيات من القرآن فيها
ذكر اليدين
الصفحه ٣٨٤ : يُمْسِكُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولا وَلَئِنْ زالَتا إِنْ أَمْسَكَهُما مِنْ
أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ
الصفحه ٣٨٨ : سلم بن أحوز (٣) بجهم في تلك الأيام فضرب عنقه (٤).
قال أبو محمد :
ومعنى كل ما جاء في القرآن من الآيات
الصفحه ٣٩٧ : أنه قوّة لما
ذكرنا من امتناع أن يسمّى بما لم يسمّ به نفسه عزوجل.
وأمّا علم
المخلوقين فهو شيء غيرهم
الصفحه ٤٢٣ : .
قال أبو محمد :
فإن أبى من كل هذا نقض أصله ، وكذلك إن قال : إن بعض ذلك يغني عن بعض ـ لزمه إسقاط
الحياة
الصفحه ٤٣٠ : النبوة منتهاها إلى يحيى........................................ ٢٨٠
فصل : جهل الكفار من هو الله
الصفحه ٨ : أكثر من طبعة ، منها طبعة دار الكتب العلمية.
٩ ـ كتاب «ما
انفرد به مالك وأبو حنيفة والشافعي». وقد ذكره
الصفحه ٩ : الدار.
٢٢ ـ كتاب «النبذة
الكافية في أحكام أصول الدين». صدر عن الدار.
إلى غير ما ذكرنا
من الكتب التي
الصفحه ٧٦ : : أنّ أولئك الفساق الذين دبّروا هذا الباطل وتواطئوا
عليه ، هم شبهوا على من قلّدهم (١). فأخبروهم أنهم
الصفحه ٨١ : ليس مساويا له ، هذا شيء لا يخلو منه عدد
أصلا.
والمساواة هي : أن
تكون أبعاضه كلها مساوية له إذا جزئت
الصفحه ٢١٧ : الباقية إلى ملك
آخر منهم يسكن «بنابلس» على ثمانية عشر ميلا من «بيت المقدس» ، وبقوا كذلك إلى
ابتداء إدبار
الصفحه ٢١٨ :
لعبادة الأوثان من
ملوك سائر الأسباط. وولي وله اثنان وثلاثون سنة ، وكانت ولايته ثمانية أعوام ،
ومات