الصفحه ١٦٦ : ثم ملكهم بنو إسماعيل إلى اليوم ، فما نرى تلك البركة كانت إلّا معكوسة. ونعوذ
بالله من الخذلان ، ولكن
الصفحه ٢٢٦ : العنب ، وتعاموا ، سمنوا ، ودبروا ، واتسعوا ، ثم
تخلوا من الله خالقهم ، وكفروا بالله مسلمهم ، فألجئوه
الصفحه ٢٥٠ :
من الكذب الظاهر ،
والمناقضات اللائحة التي لا شك معه في أنها كتب مبدّلة محرّفة مكذوبة ، وشريعة
الصفحه ٣١٧ :
فلا بدّ ضرورة من
الكذب في إحدى هذه الأقوال. وحاش لله أن يكذب المسيح ويحيى ـ عليهماالسلام ـ لكن
الصفحه ٣٧٧ : قال إنّ الله تعالى جسم لا كالأجسام فهو ملحد في أسمائه إذ سماه عزوجل بما لم يسمّ به نفسه.
وأمّا من
الصفحه ٣٨٠ : ، واحتجوا بقول الله عزوجل : (ما يَكُونُ مِنْ
نَجْوى ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ وَلا خَمْسَةٍ إِلَّا
الصفحه ٤٠٣ : حفظه ورعايته
من خلقه. وكذلك قول عائشة رضي الله عنها : «الحمد لله الذي وسع سمعه الأصوات» (٣). إنما هو
الصفحه ٤٠٩ : تسعة وتسعين اسما مائة إلّا واحدا ، من أحصاها دخل الجنّة ، إنّه وتر يحبّ
الوتر» (١).
ولم يختلف أحد من
الصفحه ٤٢٩ : الله وعد موسى أن يراه من ظهره لا من وجهه............. ١٩١
فصل : ذكر عدد بني اسرائيل الخارجين من مصر
الصفحه ٣٨ : ، ولا مخرج له من عدم إلى وجود ، فلو كان العالم لم يزل
لكان لا مخرج له ولا فاعل له.
وقد أقرّ أهل هذه
الصفحه ٣٩ :
وإمّا مكان يتشكل
هو بشكل المتمكّن فيه كالماء لما حلّ فيه من الأجسام ، وما أشبهه.
والزمان المعهود
الصفحه ٤٧ : ضروري لا انفكاك منه ـ وأطرف شيء أنه برهانهم
الذي موّهوا به وشغبوا بإيراده ، وأرادوا به إثبات الخلا
الصفحه ٥٣ : ، وعلمنا أن الشرور لها فاعل غيره ، وهو شر
مثلها.
والاستدلال
الثاني : وهو استدلال من قال بتدبير الكواكب
الصفحه ٧٥ : كانوا اثنين فصاعدا.
وإمّا أن يكون عدد
كثير (١) يمتنع منه الاتفاق في الطبيعة على التمادي على سنن ما
الصفحه ١٧٦ : ، فهم خمسة ، و «ليساخر» : أربعة ذكور ، و «لزابلون»
ثلاثة ذكور ، المجتمع من بني «ليئة» ستة ذكور وابنة