الصفحه ٢٧٧ : الحق الذي لا شك فيه ، ولا خلاف من أن ثابتا البناني
أثقف لألفاظ الأخبار من قتادة ومعبد ، فكيف وقد وافقته
الصفحه ٢٨٢ : متّى ، لا بد والله من أحدها ، وقد أعاذ الله تعالى عبده ورسوله من الكذب ،
فبقيت الاثنتان وهما والذي سمك
الصفحه ٣٠٠ : بعده ، لا
الملائكة ، ولا أحد غير الأب وحده.
وفي الباب الحادي
عشر من إنجيل مارقش : أن المسيح قال
الصفحه ٣٤٧ : ما جاء من طريق مقاتل بن سليمان (١) ، والضحاك بن مزاحم (٢) ، وتفسير الكلبي (٣) ، وتلك الطبقة ، وكتب
الصفحه ٣٦٢ : عليهالسلام لا يقول إلّا عين الحق ولا يسامح بشيء من الباطل لا بإعياء
ولا بغيره ، فهذه نسبة من تدبّرها وعرف
الصفحه ٣٧٠ : ، ومقاتل بن سليمان ،
والأشعرية وغيرهم من المرجئة ، وهشام بن الحكم وشيطان الطاق ، واسمه محمد بن جعفر
الكوفي
الصفحه ٤٠٠ : فإنهم
أطلقوا أنه لا يكون إلّا كما عهدوا في العالم من كل سميع وبصير في أنه ذو سمع وبصر
، فيلزمهم ضرورة
الصفحه ٤١١ : ، الخالق ، البارئ ، المصور.
فأسماؤه بذلك
أعلام ، لا مشتقّة من صفات محمولة فيه عزوجل. تعالى الله عن ذلك
الصفحه ٤٢١ :
مخلوق منها ، لا على أن الأشياء لم تزل موجودة في علمه ، بل معاذ الله من هذا ،
ولكن نقول : لم يزل تعالى
الصفحه ٦٥ : قسطنيطين باني «القسطنطينية»
، وكان هذا الملك «آريوسيّا» كأبيه. وكان من قول «مقدونيوس» هذا : التوحيد المجرد
الصفحه ٧٨ :
هل لزم الناس قبل
ورود القرآن فرض بالإقرار بصلب المسيح أو بإنكار صلبه ، أو لم يلزمهم فرض بشيء من
الصفحه ٧٩ : الابن نزل من السماء ، وتجسّد وولد ، وقتل ودفن.
وقالت طائفة منهم
: المسيح حجاب خاطبنا الله تعالى منه
الصفحه ١٠٠ : ضرورة حسّ على خلاف ظاهره ، فيوقف عند ذلكم ، ويكون من حمله على ظاهره حينئذ
ناسبا الكذب إلى الله عزوجل
الصفحه ١٣١ : الحديث أن ما يظهر الدّجال من نهر ماء ونار وقتل
إنسان وإحيائه ـ أنّ هذا حيل.
ولكلّ ذلك وجوه
إذا طلبت
الصفحه ١٤٩ : سواء يملكون طوائف من بين سام كما يملك «بنو سام» طوائف منهم ، وحاش لله أن
يكذب نبي.
فصل
اضطراب