الصفحه ٣٠٢ :
وفي الباب الموفي
عشرين من إنجيل لوقا : أنه سخر لحمل تلك الخشبة شمعون القيرواني.
وفي الباب الرابع
الصفحه ٣٢٠ :
من هاهنا لتعاين تلاميذك
عجائبك التي تطلع ، فليس يختفي أحد بفعل يريد أن يطلع عليه ، فإذا كنت تريد
الصفحه ٣٢٩ : ، أنه قال : (مَنْ أَنْصارِي إِلَى
اللهِ قالَ الْحَوارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصارُ اللهِ فَآمَنَتْ طائِفَةٌ
الصفحه ٣٣٠ :
مصحفكم ، وأيضا فإن طوائف من علمائكم الذين تعظمون وتأخذون دينكم عنهم يقولون إن
عثمان بن عفان رضي الله عنه
الصفحه ٣٥٣ :
ويلزمهم أيضا أنّ
من كان ساكنا في آخر المغرب أن الشمس لا تزول عن مقابلة ما بين حاجبي كل واحد منهم
الصفحه ٣٩٦ : يقال في هذا شيء».
قال أبو محمد :
وهذا خطأ لأنه لا بدّ ضرورة من أحد هذين القولين أو قول ثالث وهو نفي
الصفحه ٤١٣ : وجب المؤلف أن يكون محدثا للتأليف الذي فيه.
هذا ، على أنّ من
قال بعض هذه القضايا فهو أصحّ قولا ممن
الصفحه ٤١٧ : بالقياس أن يقاس الشيء إلّا على نظيره. وأما أن يقاس الشيء
على خلافه من كل جهة وعلى ما لا يشبهه في شيء البتة
الصفحه ١٢ : الرّاجعة إلى الحسّ من قرب أو من بعد على حسب قيام البراهين التي لا
تخون أصلا مخرّجة إلى ما أخرجت له ، وألّا
الصفحه ٤٩ :
باب الكلام على من قال : إن فاعل العالم ومدبّره أكثر من واحد
قال «أبو محمد» (رضي
الله عنه
الصفحه ٧٢ :
القيامة ، والابن لا يعلمها ، وقولهم في إنجيل «يوحنا» : الأب فوّض الأمر إلى ابنه
، والأب أكبر من الابن
الصفحه ١٢٥ : ءَهُمْ وَكُلُّ أَمْرٍ
مُسْتَقِرٌّ وَلَقَدْ جاءَهُمْ مِنَ الْأَنْباءِ ما فِيهِ مُزْدَجَرٌ) [سورة القمر
الصفحه ١٣٥ :
«هربذا» (١) لكل «هربذ» سفر قد أفرد به وحده لا يشاركه فيه غيره من
الهرابذة ولا من غيرهم ، ولا يباح
الصفحه ١٦٠ :
أجعل لكم تحت
أيديهم سهما لأنهم من بني لوط ، وقد ورثتهم تلك الأرض».
قال «أبو محمد» (رضي
الله عنه
الصفحه ١٧٢ :
وضعه عندها. فسأل
عنها إذ لم يجدها من سكان ذلك الموضع. فقال : أين المرأة القاعدة في مجمع الطرق