الصفحه ٦٩ : فهو أتم من الثلاثة ، لأنه يجمع إما زوجا وفردا وإمّا زوجا
وزوجا ، وإمّا زوجا وزوجا وفردا ، وإمّا أكثر
الصفحه ١٠١ : دال بما فيه من دلائل
الصنعة ، واقتضائه صانعا لا يشبه شيئا مما خلق تعالى ، على أن الله تعالى منزه عن
كل
الصفحه ١٠٨ :
يكون من أرسله الله تعالى مرة واحدة فقط رسولا لله تعالى أبدا ، لأنه حاصل على
مرتبة جلالة لا يحطّه عنها
الصفحه ١٢٦ :
قال «أبو محمد» (رضي
الله عنه) : هذا لا يخفى على من له أقل فهم : أنه إنما حملهم على ذلك العجز عما
الصفحه ١٢٩ : موضوع ليس في التوراة شيء منه ، وإنما فيها : «من
أتاكم يدّعي نبوّة وهو كاذب فلا تصدقوه» ، فإن قلتم من أين
الصفحه ١٦٨ :
سلف يقشعر منها
جلود أهل العقول ، وبالله العظيم لو لا أن الله عزوجل قصّ علينا كفرهم بقولهم (يَدُ
الصفحه ١٨٠ :
المصريون سبيلا
إلى الشرب منه ، وصار الماء في جميع مصر دما ، ففعل مثل ذلك سحرة مصر برقاهم.
ثم ذكر
الصفحه ٢١١ :
والسحرة ، وحاشا لله من هذا ، وبه تعالى نعوذ من الخذلان.
هذا مع قوله بعد
ذلك : «وأيما نبي أحدث فيكم من
الصفحه ٢٢١ : إلى أن قتل هو وجميع أهل بيته.
وفي أيامه كان «اليسع»
عليهالسلام وولي مكانه «باهو بن نمشى» من سبط
الصفحه ٢٣٤ : على أديم
الأرض منهم أحد نعرف أنه منهم ، وصارت بلادهم للمسلمين ، وسكانها «لخم» وغيرها من
العرب ، وبطل
الصفحه ٢٤٠ : أراد مصدقا لما معكم من الحق ، لا
يمكن غير هذا ، لأننا بالضرورة ندري أن معهم حقا وباطلا ، ولا يجوز تصديق
الصفحه ٢٥٤ :
وفي خلال ذلك ذهب
الإنجيل المنزل من عند الله تعالى إلّا فصولا يسيرة أبقاها الله تعالى حجة عليهم
الصفحه ٢٦٤ : ، وأرذلها
وأنذلها ، متّى الكذاب ينسب المسيح إلى يوسف النجار ....؟؟ ثم ينسب يوسف إلى
الملوك من ولد سليمان بن
الصفحه ٢٧٣ : الخامس
من إنجيل متّى : أن المسيح عليهالسلام قال لهم : ليكن دعاؤكم على ما أصف لكم : يا أبانا السماوي
تقدس
الصفحه ٢٩٩ :
وفي الباب الحادي
عشر من إنجيل مارقس : سيقوم مسيحون كذابون ، وأنبياء كذابون ، ويأتون بالآيات