الصفحه ٢٤٢ : وغيّروه ، وكتبوا بأيديهم الكتاب ، وقد قالوا : هو من عند
الله ليشتروا به ثمنا قليلا» (١).
قال «أبو محمد
الصفحه ٢٥٩ : مائتي عام وثمانية أعوام.
قال أبو محمد :
فتولد بين الطائفتين من الاختلاف المذكور زيادة ألف عام
الصفحه ٢٨٨ :
نرى «باطرة»
المنتن وأصحابه الأرذال حصلوا من مفاتيح السماوات ، ومن خطة الألوهية إلّا على حلق
اللّحى
الصفحه ٣٠٦ : أحدا ، وأنه
نزل منهم بأورشليم فرأوه حينئذ وأكل معهم الحوت المشوي ، وهذه صفة من لم يقصده
إليهم إلا الجوع
الصفحه ٣٠٧ :
فصل
وفي الباب الثامن
من إنجيل مرقش : أن باطرة قال ليسوع المسيح : ها نحن قد خلينا الجميع
الصفحه ٣٢٦ :
من اليهود
واليونانين : أن المسيح علم الله وقدرته ، لأن ما كان جهلا عند الله هو أحكم ما
يكون عند
الصفحه ٣٥٤ :
ممنوعون من السماء
بالرّجوم ، فصح أنّ الرجوم دون السماء ، وأيضا فإن تلك الرجوم ليست نجوما معروفة
الصفحه ٣٧٢ : إلهام والقحة ، والمجاهرة بالكذب ، ولا يلتفتون إلى مناظرة. ويكفي من الرّد
عليهم أن يقال لهم : ما الفرق
الصفحه ٣٧٥ :
بهذا ، فإن قالوه
لزمهم أنّ له مؤلفا جامعا مخترعا فاعلا ، فإن منعوا من ذلك لزمهم أن يوجبوا لما في
الصفحه ٣٩٣ :
الله تعالى وتأييده قول من قال إنّ علم الله تعالى هو غير الله تعالى وهو مخلوق
فلنتكلم بعون الله تعالى
الصفحه ٣٩٥ : لا يعقل نفي وإثبات معا. وهذا تخليط الممرورين نعوذ
بالله من الخذلان ، والعجب من احتجاج بعضهم في هذا
الصفحه ٤١٩ :
بإرادة ، فقال هذا
المعترض : إن من اتفق له ألا يرى نباتا إلّا أخضر ، ولا أخضر إلا نباتا فقطع بأن
كل
الصفحه ٣ : يوم الدين.
أما بعد.
فقد اهتمّ
المسلمون بدراسة الأديان والمذاهب اهتماما لم يسبقهم إليه أحد من الأمم
الصفحه ٢٤ : بالضرورة أن يكون عزوجل ضدّا لخلقه إذ ليس كلّ خلاف ضدّا ، فالجوهر خلاف العرض من
كل وجه ـ حاشا الحدوث فقط
الصفحه ٥٦ :
لا نهاية له ، وأن
الظلمة في السفل إلى ما لا نهاية له ، وأن كل واحد منهما متناهي المساحة من الجهة