الصفحه ٢٦٢ :
النصارى ، فنقول
إنه عبد آدمي خلقه الله تعالى ، في بطن مريم عليهاالسلام ، من غير ذكر.
وأما جمهور
الصفحه ٣١٣ :
وأسقط عنهم
الملامة في صلبهم له؟ أما لكم عقول تعرفون بها مقدار ما أنتم عليه من الضلال الذي
ليس في
الصفحه ٤٨ :
فنظرنا في قولهم :
إن طبع الخلاء يجتذب هذه الأجسام إلى نفسه كما يقول من يثبت الخلاء فوجدناه دعوى
الصفحه ٥٧ :
فيقال لهم : فأي
معنى لدعائكم إلى الخير ، ونهيكم عن النكاح (١) والقتل؟ وأخبرونا ، من تدعون إلى كل
الصفحه ٨٩ : (١) ، وما هو من باب تقدّم المعرفة ، فإذ قد أثبتنا أن النبوّة
قبل مجيء الأنبياء عليهمالسلام واقعة في حدّ
الصفحه ٩٤ : والرزق ونحو ذلك. فهذا لا يقدر عليه أحد دون
الله تعالى بوجه من الوجوه.
وأما إحالة
الأعراض من الغيرات
الصفحه ١١٨ : .
٥ ـ والعيسوية : وهم أصحاب أبي عيسى الأصبهاني ، رجل من اليهود كان
بأصبهان وبلغني أن اسمه كان محمد بن عيسى ، وهم
الصفحه ١٥٥ : بني إسماعيل وصانهم عن ذلك فوضح الكذب الفاحش في الأخبار المذكورة ، وصح أنه
ليس من عند الله عزوجل ، ولا
الصفحه ١٥٨ :
الخباء. قال :
سأرجع إليك مثل هذا الوقت من قابل ويكون لها ابن ، وسارة تسمع في الخباء وهو وراءها
الصفحه ١٦٧ :
من توليد زنديق
متلاعب بالديانات.
فإن قالوا : لا بد
أنه قد تزوجها إذ يعلم أنها ليست التي تزوج
الصفحه ١٧١ : إخوته كانوا مجتمعين حينئذ يرعون أذوادهم. ثم قال : «وفي ذلك
الزمان اعتزل «يهوذا» عن إخوته وكان مع رجل من
الصفحه ١٨١ : :
١١٣ ـ ١٢٢].
وإذ يقول تعالى : (فَإِذا حِبالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ
يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِنْ سِحْرِهِمْ
الصفحه ٢١٩ :
ثم مات «حزقيا» ،
وولي بعده ابنه «منسى بن حزقيا» ، وله اثنتا عشرة سنة ففي السنة الثالثة من ملكه
الصفحه ٢٢٥ :
واضح بصحة ما قلنا
من أن العشر كلمات ومصحف التوراة إنما كان في الهيكل فقط تحت تابوت العهد ، وفي
الصفحه ٢٣٨ :
أيديهم على قتل من
أراد كرامته بذلك من الأنبياء الذين قتلوهم بأنواع المثل ، وكفّ أيديهم عما شا