الصفحه ٤٠٥ : ء.
وقد قلتم : إنّ
الأفعال توجب لفاعلها أسماء فعلها ولا فرق. فسكت خاسئا. وهذا ما لا انفكاك منه.
وبهذا وبما
الصفحه ٤٠٦ :
بنفسه ، ولا بدّ له ضرورة من أن يضاف إلى فاعله فلا بدّ أيضا من إضافة الفاعل إليه
، على معنى وصفه بأنه
الصفحه ٤١٨ : بما جاء به
القرآن والسنن كما جاء لا نزيد فيه ولا ننقص منه ، ولا نحيله (١) ، فنؤمن بأنه بخلاف المعهود
الصفحه ٤٣ : محمول ، فلا يخلو من أن يكون باقيا أو يكون بقاء.
فإن كان باقيا فهو
مفتقر إلى بقاء وهو مدته إذ لا باقي
الصفحه ٦٢ : التغاير
هو هما ، والاشتباه هو هما فالتغاير هو الاشتباه ، وهذا هو عين المحال ، لأنه لا
بدّ من معنى موجود في
الصفحه ٩٥ :
امتناعها بعد ذلك. فنقول وبالله تعالى التوفيق :
إذ قد صح كل ما
ذكرناه من المعجزات الظاهرة من الأنبيا
الصفحه ٩٨ : شيئا مما ذكرنا في الصفة التي انفرد بها عنه. هذا كله
يعلمه ضرورة من وقف عليه مما له حس سليم.
فلما كان
الصفحه ٩٩ : النمل : ١٦].
وبما ذكر الله تعالى من قول النملة : (يا أَيُّهَا
النَّمْلُ ادْخُلُوا مَساكِنَكُمْ) [سورة
الصفحه ١٠٤ : : أن تلك الطاعة من السماوات والأرض
إنما هي تصرفه لها ، وقضاؤه تعالى إياهن سبع سماوات ، ووحيه في كل سما
الصفحه ١٠٦ :
وأما قول رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «يوم يقتص للشاة الجمّاء من الشاة القرناء» (١) فقد قال الله
الصفحه ١٥١ :
«يعقوب» من ولده ،
وولد ولده : أن «فاهث» (١) بن لاوي بن يعقوب والد عمران بن «فاهث» وهو جد موسى
الصفحه ١٥٢ : يوسف عليهالسلام كانت إحدى وسبعين سنة فقط ولا بد ، فالباقي مائة سنة وست
وأربعون سنة يسقط منها ولا بد
الصفحه ٢١٢ : إسرائيل في أوطنة «مواب» ثلاثين يوما ،
وأكملوا نعيه.
ثم إن «يوشع بن
نون» امتلأ من روح الله ، إذ جعل موسى
الصفحه ٢٣٠ : » عليهالسلام غلّ (١) من المغنم (٢) خيطا أرجوانا ، وحقّ (٣) ذهب فيه خمسون مثقالا ، ومائتا درهم فضة ، فأمر «يوشع
الصفحه ٢٤٧ :
عليهالسلام عند أولئك الأحبار ـ لعنهم الله ـ من أن يكونوا على حق أو
على باطل ، لا بدّ من أحدهما