الصفحه ١٢٠ : ، وأوهم موسى بذلك في نص توراتهم : ألّا يتركوا من الأمم
السبعة الذين كانوا سكانا في فلسطين والأردن أحدا
الصفحه ١٢١ : ، وأعلامه الظاهرة.
فيقال لهم ـ
وبالله تعالى التوفيق ـ : إذا وجب تصديق موسى ، والطاعة لأمره لما ظهر من
الصفحه ١٣٨ :
بها من الكذب
الظاهر ، كقولهم إن جرم الملك كان يركب إبليس حيث شاء. وأن مبدأ الناس من بقلة «الريباس
الصفحه ١٤٧ : سنة. وأن «سارح بنت أشر» و «مريم بنت عمران» و «هارون
بن عمران» عاش كل واحد منهم أزيد من مائة وعشرين سنة
الصفحه ١٥٩ :
«إن الملكين قالا
للوط انظر من لك هنا من صهر بنيك وبناتك وكل ما لك في القرية أخرجهم من هذا الموضع
الصفحه ١٧٧ : » يكون عدد
نسله أكثر من عدد «منسى».
ثم ذكر في مصحف «يوشع»
أن بني «منسّى» كانوا إذ دخلوا الشام وقسمت
الصفحه ١٨٣ :
ثم ذكر بعد ذلك
أمر الله تعالى موسى بأن يأخذ ما حملت الكف من رماد الكانون (١) ويلقيه إلى السماء بين
الصفحه ١٨٤ : ، لأنه قد بيّن أنه لم يقع من البرد شيء في أرض «قوص» حيث
سكنى بني إسرائيل ، ولم يكن بين آية وآية بإقرارهم
الصفحه ١٨٦ : ثبت ، أنه ليس هو النور المرئي الملون ، أنّه الهادي لأهلهما فقط. وأن النور
اسم من أسماء الله تعالى فقط
الصفحه ١٩٦ : : هذه نسبة «قهاث» خرج منه رهط «عمرام» و «يصهار»
و «حبرون» و «عزيئيل» فحسب من كان منهم ذكرا ابن شهر
الصفحه ١٩٧ : خاصة ثلاثة عشرة
مدينة من مدائن بني «يهوذا» و «بنيامين» و «شمعون». وأنه وقع لسائر بني «قاهاث» بن
«لاوي
الصفحه ٣١٠ :
يعجب منه كلّ من سمعه ومن يراه ، من حسن حديثه وحسن مراجعته ، فقالت له أمه : لم
أشخصتنا يا بني ، وقد طلبك
الصفحه ٣٣٣ :
لكالتمر أو أحلى
لديّ من التمر
يعني الزكاة ثم
ذكر القبائل الثابتة على الطاعة فقال :
فباست
الصفحه ٣٧٣ : دين الله تعالى ظاهر لا
باطن فيه ، وجهر لا سرّ تحته ، كلّه برهان لا مسامحة فيه ، واتّهموا كلّ من يدعو
الصفحه ٣٧٨ :
وربما أطلق هذه
اللفظة من متأخري الأئمة من الفقهاء من لم يحقق النظر فيها ، فهي وهلة من فاضل ،
وزلة