الصفحه ٢٠٤ :
شهر فصاعدا ، من
جملتهم ثمانية آلاف رجل وخمسمائة رجل وثمانون رجلا ليس فيهم ابن أقلّ من ثلاثين
سنة
الصفحه ٢١٠ : سنة وشهرا ، ثم قاتلوا ملوكا عدة وقتلوهم وأخذوا بلادهم وأموالهم ، فقد
اجتمع من ذلك ضرورة زيادة على
الصفحه ٢٢٣ : مدة
اثنين وعشرين عاما وستة أشهر منهم من نشر أسماء الله من التوراة ، ومنهم من أحرقها
وقطع أثرها ، ولم
الصفحه ٢٣٢ :
وفيه في المزمور
السابع والسبعين منه : «الرّب قام كالمنتبه من نومه كالجبار الذي يقربه أثر الخمار
الصفحه ٢٦٣ :
إحداهما : أنه إذا
عد صلثيال من بعده إلى يوسف النجار فليسوا إلا اثني عشر رجلا فقط. وهم صلثيال
الصفحه ٢٧٩ :
آخر فهما بلا شك
سواء في الفضل ، هذا يعلم ضرورة بالحس ، فلو كان كل من اتبع نبيا له مثل أجر النبي
الصفحه ٣٤٥ : الأجرام العلوية ، وفي الكواكب الثابتة وانتقالها ، وأبعاد كل ذلك وأعظامه ،
وفيما دون ذلك من الطبيعيات
الصفحه ١٩ :
ويكفي من الردّ
عليهم أن يقال لهم : «قولكم إنه لا حقيقة للأشياء» ، أحقّ هو أم باطل؟ فإن قالوا «هو
الصفحه ٢١ :
الاعتراض الثالث :
وقالوا أيضا : إن
كان للأجسام محدث لم يخل من أحد ثلاثة أوجه :
إمّا أن يكون
الصفحه ٢٩ :
ولأن ما لا نهاية
له فلا يمكن البتة أن يكون عدد أكثر منه بوجه من الوجوه ، فوجبت النهاية في الزمان
الصفحه ١٠٢ :
فأخبر تعالى أن في
الناس من يستكبر عن السجود له فلا يسجد ، وقال تعالى : (وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ
الصفحه ١٢٣ : وسائر من
ذكرنا ولا فرق.
ولكن نقول «آمنا
بالله وكتبه ورسله» فإن كان المذكورون أنبياء فنحن نؤمن بهم
الصفحه ١٣٤ : وإنصاف ، ونسأل
الله إيزاع الشكر على ما وفق له من الهدى.
فإن قال قائل :
فإن المجوس تصدّق بنبوة «زرادشت
الصفحه ٢٨٣ :
من يوم ثان فقط ،
وهذه كذبة لا خفاء بها فيما أخبر به المسيح ، لا بد منها أو كذب أصحاب الأناجيل
الصفحه ٢٨٥ :
صدّقنا أن من يلعب
بعذرة وما يخرج من أسفله يصدّق بشيء من هذا الحمق ، ولكن تبارك من أرادنا بهذا أنه