الصفحه ٣٨٧ : يسميه بذلك.
وأما قولهم : هل
يفهم من قول القائل (الله) كالذي يفهم من قوله (عالم) فقط؟ أو يفهم من قوله
الصفحه ٣٣ :
وأمّا نحن فعلينا
بحول الله تعالى بيان فساد هذا الاعتراض وتمويهه ، فنقول ـ وبالله التوفيق ـ إنّ
من
الصفحه ١٢٢ :
التوفيق.
وأما شغب من شغب
منهم بأننا نؤمن بموسى ، وهم لا يؤمنون بمحمد صلىاللهعليهوسلم ، فهو شغب ضعيف
الصفحه ١٨٩ :
(وَاتَّخَذَ قَوْمُ
مُوسى مِنْ بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلاً جَسَداً لَهُ خُوارٌ أَلَمْ يَرَوْا
الصفحه ٢٨٩ :
الباطنية (١) عليهم اللعنة من الله والغضب. وإمّا مدسوسين من قبل اليهود
كما تزعم اليهود لإفساد دين
الصفحه ٣٣٧ :
وأمثالهم ، وأظن
أن لهم مسألة واحدة فقط يروونها عن حبر من أحبارهم عن نبيّ من متأخري أنبيائهم
الصفحه ٣٥٠ : ذلك ما ذكرناه في كتابنا هذا من الدلائل على أن الكواكب مضطرة لا مختارة ،
وإنما تأثيرها كتأثير النار
الصفحه ٣٨٦ :
الاعتراضات من اعتراض هاتين الطائفتين ، وبالله تعالى التوفيق.
قال أبو محمد :
احتج جهم بن صفوان بأن قال : لو
الصفحه ٨٠ : أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ) [سورة الشورى : ٥١].
وأنه تعالى كلم موسى من جانب الطور من الشجرة من شاطئ الوادي
الصفحه ٩٣ : قدروا على ذلك.
وكل نبي فله عدو
من الملوك والأمم يكذبونهم ، فما قدروا قط على طيّ أعلامهم ولا على تحقيق
الصفحه ١١٢ : يكون بينهما فرق في شيء منها ، وقد علمنا بيقين أن
الأخلاق محمولة في النفس ، فصح بهذا أن نفس كل ذي نفس من
الصفحه ١٣٧ :
نسخ شريعتهم
وبطلانها ، ثم ما لا ينكره أحد مؤمن ولا كافر من أنه عليهالسلام حارب يهود بني إسرائيل
الصفحه ١٤٥ :
كيلا يمدّ يده
ويأخذ من شجرة الحياة ويأكل ويحيا إلى الدّهر فطرده الله من جنات عدن».
قال «أبو محمد
الصفحه ١٧٤ : القرابين للأوثان. مع ما ذكرنا قبل ونذكر إن شاء الله تعالى
من نسبتهم الكذب إلى إبراهيم وإسحاق ويعقوب ويوسف
الصفحه ١٧٥ :
سنة. هذا منصوص فيها بلا خلاف من أحد منهم. فصح يقينا أنه لم يكن بين دخول يعقوب
مع نسله مصر ، وبين بيع