الصفحه ١٢٧ :
بيّنا في غير هذا المكان أن القرآن ليس من نوع بلاغة الناس لأنّ فيه الأقسام التي في
أوائل السور والحروف
الصفحه ١٩٩ : ذلك ثلث هذا العدد. والأمر في ولد «دان» أفحش من سائر ما في ولد إخوته ، وإن
كان الكذب في كل ذلك فاحشا
الصفحه ١٣ :
قال : «أبو محمد» (رضي
الله عنه) : وقد تحدث في خلال هذه الأقوال آراء هي منتجة من هذه الرءوس
الصفحه ٦١ :
والخلاص وصفات
النور والظلمة إذ إنما قصدنا اجتثاث أصول المذاهب الفاسدة في أن الفاعل أكثر من
واحد
الصفحه ٣٢٨ :
بالصناعات ، وكدعوى أصحاب الحلاج للحلاج ، وكدعوى طوائف من المسلمين مثل ذلك من
المعجزات لشيبان الراعي
الصفحه ٣٧١ : عنهم ، وكل من سلك نهجهم من خيار التابعين رحمهمالله تعالى ، ثم أصحاب الحديث ومن اتّبعهم من الفقهاء جيلا
الصفحه ٦٣ :
الحاملين بمحموله
، وبما هو عليه مما باين به سائر الحاملين من فصله ، ونوعه ، وجنسه ، وخواصه
الصفحه ١٢٨ :
قال «أبو محمد» (رضي
الله عنه) : فإن قال قائل : إنّه منع المعارضون حينئذ من المعارضة أو عارضوا فستر
الصفحه ١٩٢ :
ففي هذين الفصلين
تشبيه شنيع قبيح جدا من إثبات آخر بخلاف الوجه وهذا ما لا مخرج منه.
فصل
وفي
الصفحه ٥٩ :
وأعجب شيء منعهم
من القتل ، وهذا عون منهم على بقاء المزاج ، وعلى منع الخلاص وتأخره ، وكان القتل
الصفحه ٦٠ : متناه.
ثم لا تخلو حركته
من أن تكون ، إمّا باستدارة وإمّا إلى جهة من الجهات ، ولا ثالث لهذين الوجهين
الصفحه ١٣٦ :
الظاهر. وقد بينا
البراهين الموجبة لصحة هذا القول في كتابنا المسمى «الإيصال» (١) في كتاب الجهاد منه
الصفحه ٢٩٥ : .
فقال لهما : ستشربان بكأسي وليس إليّ مجلسكما عن يميني وشمالي ، إلّا من وهب له
ذلك أبي.
قال أبو محمد
الصفحه ٣١١ : في المهد لما جاز عندنا ولا عند أحد من الناس أنها حملت به من غير ذكر ،
ولكان ذلك دعوى كاذبة ، لا يجوز
الصفحه ٣٦٠ :
من نار جهنم بتسع
وستين درجة ، وهكذا نشاهد من فعل الصواعق ، فإنها تبلغ من الإحراق والإذابة في
مقدار