الصفحه ٣٦٤ :
فالأول : وهو الذي
يعتمد عليه هو البرهان الضروري قد قدمناه ، على أنّ الله عزوجل خلق الأشيا
الصفحه ٣٦٥ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنهم حينئذ يصيرون إلى الجنة. فصحّ أنّ الملاذ من هذه
الأشيا
الصفحه ٤٥ : ، أو الله وعمر ، مما يعترض به علينا ، لأننا لم نمنع من ضم اسمه
تعالى إلى اسم غيره معه ، لأن الاسم كلمة
الصفحه ١٦٩ : تعالى قال ليعقوب : «لست تدعى من اليوم يعقوب لكن إسرائيل».
ثم في السفر
الثاني من توراتهم : قال الله
الصفحه ٣٣٤ :
يفتضح للوقت ، وتخالفه النسخ المثبوتة ، فكيف والقرآن في المصاحف ..؟ وهي من آخر
الأندلس وبلاد البربر وبلاد
الصفحه ٣٦٧ :
وقال تعالى : (كَما بَدَأْنا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ
وَعْداً عَلَيْنا إِنَّا كُنَّا فاعِلِينَ
الصفحه ٣٠٣ : يوسف الأرماذي أتى أول الليل فرغب فيه فأجابه بلاطش
إلى إنزاله وجعله في قبر جديد.
وفي آخر إنجيل
يوحنا
الصفحه ٤٠٨ :
قال أبو محمد :
لقد قصروا من طريق النص ومن طريق العقل أيضا عن أصولهم فأين لهم عن النفس ،
والجلال
الصفحه ٢٠٥ :
جدّا ، وشيئا تندى
منه الآباط. وهل يجهل أحد أن الأعداد المذكورة إنما هي يجتمع منها واحد وعشرون
ألفا
الصفحه ٣٣٦ : أهل العلم فقط ، وليس عند اليهود والنصارى من هذا النقل شيء أصلا ، لأنه يقطع
بهم دونه ما قطع بهم دون
الصفحه ٩٢ : أن من غاب عن بصره من الإنس بأنهم أحياء ناطقون كمن شاهد ، وأن صورهم على حسب
الصورة التي عاين ، ولزم أن
الصفحه ١٩٨ : »
الذكور خاصة من كان منهم ابن عشرين فصاعدا من المبارزين للحرب خاصة فكانوا : اثنين
وستين ألف رجل وسبعمائة
الصفحه ٢٧٢ :
فكل هؤلاء ملعونون
بلعنة الله تعالى. فاعجبوا لضلال هذه الفرقة المخذولة ، فما سمع بأطمّ من هذه
الصفحه ٢٠٢ : ، ووصيف مولى المعتصم التركي كان له خمسة وخمسون ذكرا بالغين
من ولده الأدنين. و «تامرت» مولى ابن مناد صاحب
الصفحه ١٧ :
ضرورات أوقعها الله تعالى في النفس ، ولا سبيل إلى الاستدلال البتة إلّا من هذه
المقدمات ، ولا يصح شيء إلّا