الصفحه ٢٢٨ : لا شك فيه.
وقد قلنا أو نقول
: إنّ نقل اليهود فاسد مدخول ، لأنه راجع إلى قوم اتبعوا من أخرجهم من
الصفحه ٢٣٣ :
قال «أبو محمد» (رضي
الله عنه) : وإن دين اليهود ليميل إلى هذا ميلا شديدا ، لأنه ليس في توراتهم ذكر
الصفحه ٢٣٤ :
كلام إلى ما اشتهى
بلا برهان ، وصرف الكلام عن موضعه ومعناه إلى معنى آخر لا يجوز إلّا بدليل صحيح
غير
الصفحه ٢٤٣ : إسرائيل مع «موسى» في التيه أربعين سنة حتى ماتوا كلهم ، إنما
كانت لأن فرعون كان بنى على طريق مصر إلى الشام
الصفحه ٢٤٨ :
في الموجودات أرذل
ولا أنتن ممن احتاج إلى بركة هذا الكلب الوضر ، فاعجبوا لعظيم ما انتظمت هذه القصة
الصفحه ٢٥١ : جملة.
وأما فساد دينهم
فلا إشكال فيه على من له مشكلة عقل ، ولسنا نحتاج إلى تكلف برهان في أن الأناجيل
الصفحه ٢٨٩ : (٥) والمشارقة لإضلال شيعة عليّ رضي الله عنه ، فوصلوا من ذلك
إلى حيث عرف ، وسلّم الله من ذلك من لم يكن من الشيعة
الصفحه ٣١٠ : جوابه ، فانطلق معهما
إلى ناصرة ، وكان يطوع لهما.
قال أبو محمد :
كيف يطلق لوقا النذل القميار ، وهو
الصفحه ٣١٢ :
عشرين من إنجيل لوقا : فلما بلغوا إلى الموضع الذي يدعى الأجرد صلبوه فيه ، وصلبوا
معه السارقين العابثين عن
الصفحه ٣٢٢ :
فصل
وفي الباب الثالث
عشر من إنجيل يوحنا في أوله : أن المسيح قال رافعا عينيه إلى السماء : «يا
الصفحه ٣٢٥ : هو
يدعو إلى ترك الختان ، ويكونون هم يدعون إلى الختان.
قال أبو محمد :
هذا غير طريق التحقيق في الدعا
الصفحه ٣٥٤ : آدم فرأسه
إلى السماء ، ورجلاه إلى الأرض ، وقد قال الله عزوجل : (أَلَمْ تَرَوْا
كَيْفَ خَلَقَ اللهُ
الصفحه ٤٢٣ : الباري. وهكذا سائر
الأسماء. فلم يبق إلّا الرجوع إلى النصوص فقط ، فإذ قد صحّ هذا يقينا بيننا فلا
يحل أن
الصفحه ٤٢٨ : ء التوراة بأن نسل ابراهيم يملكون من النيل إلى الفرات................ ١٥٣
فصل : إخراج ابراهيم من أتون
الصفحه ٣٢ : فإنّ هذا مبدأ العدد الذي لا
عدد قبله ، ثم الأعداد يمكن فيها الزيادة أبد الأبد لا إلى غاية ، لكن كلما