الصفحه ٧٥ :
طرقهم ، وعدم التقائهم ، وامتناع اتفاق خواطرهم على الخبر الذي نقلوه عن مشاهدة ،
أو رجع إلى مشاهدة ولو
الصفحه ٨٦ : رسولا إلى من يدري أنه لا يصدقه فلا شك
في أنه متعنت عابث فوجب نفي بعث الرسل عن الله عزوجل لنفي العبث
الصفحه ٩٣ : ظهر من اختراع الماء الذي لم يكن (٢) ، ولا في شيء منه إحالة نوع آخر دفعة على الحقيقة ، ولا
جنس إلى جنس
الصفحه ١٣٧ : لم يرجعوا إلى
الإسلام ، وقبل إسلام من أسلم منهم ، فلو لم يكن دينهم منسوخا ما حل له إجبارهم
على تركه
الصفحه ١٣٨ : ، وأسكنها ثمانين ألف رجل من أهل البيوتات هم فيها إلى
اليوم ، فإذا ظهر «بهرام هماوند» على البقرة ليرد ملكهم
الصفحه ١٤٠ : ينقص أخرى لافتضح
عند جميعهم مبلغة ذلك إلى أحبارهم الذين كانوا أيام ملك الهارونية لهم قبل «الخراب
الثاني
الصفحه ١٤٢ : العرب.
وأما الفرات
فمخرجه من بلاد الروم على يوم من «قالي قلا» (٣) قرب «أرمينية» ثم يخرج إلى «ملطية
الصفحه ١٥١ :
وخمسون سنة ، وهذه كانت مدتهم بمصر من يوم دخولها إلى أن خرجوا منها على هذا
الحساب فأين الأربعمائة سنة
الصفحه ١٥٢ :
وفي نص توراتهم :
أن يوسف كان إذ مات ابن مائة سنة وعشر سنين ، فصح أن مدّتهم مذ دخلوا مصر إلى أن
مات
الصفحه ١٦٣ :
الكذب إلى الله عزوجل ، وحاش لله أن يكذب ، ولا خلاف بينهم في أن «عيسو» لم يخدم
قط «يعقوب» ، وأن بني
الصفحه ١٨١ : وكتبه ، وحاش
لموسى عليهالسلام منه ، وأنهم إلى الآن يزعمون أن إحالة الطبائع وقلب
الأجناس عن صفاتها
الصفحه ١٨٣ :
ثم ذكر بعد ذلك
أمر الله تعالى موسى بأن يأخذ ما حملت الكف من رماد الكانون (١) ويلقيه إلى السماء بين
الصفحه ١٩٠ :
فصل
الإله يستجيب لموسى في العفو عن بني إسرائيل
وفي خلال هذه
الفصول ذكر أن الله عزوجل قال لموسى
الصفحه ٢٢٠ : تكن من أول دولتهم إلى انقضائها إلّا عند الهاروني الكوهن الأكبر وحده
في الهيكل فقط.
وأما ملوك الأسباط
الصفحه ٢٢٥ :
التابوت فقط عند الكوهن الأكبر وحده ، لأنه بإجماعهم لم يكن يصل إلى ذلك الموضع
أحد سواه.
وفيه أيضا : أنه