الصفحه ٢١٩ : بالمنشار من رأسه إلى مخرجه ، وقيل قتله بالحجارة وأحرقه بالنار
، والعجب كله أنهم يصفون في بعض كتبهم بأن الله
الصفحه ٢٢١ : إلى أن قتل هو وجميع أهل بيته.
وفي أيامه كان «اليسع»
عليهالسلام وولي مكانه «باهو بن نمشى» من سبط
الصفحه ٢٢٣ : نجد بعد هؤلاء من ظهر فيهم إلا الكفر وقتل الأنبياء عليهمالسلام إلى أن انقطع أمرهم جملة بغارة «بختنصر
الصفحه ٢٤٦ : السودان. وهذا كذب فاحش ممتنع ، لأن من أقرب موضع من بلد
السودان ، وهو النوبة إلى «مسقط» النيل في البحر نحو
الصفحه ٢٥٥ :
الراعي (١) ، وغيرهم. وكل ذلك كذب وإفك وتوليد لأن من ذكرنا فإنما
نقله راجع إلى من لا يدرى ، ومن لا
الصفحه ٢٦١ : الذي يدعى مسيحا ، فصار من إبراهيم إلى داود أربعة عشر أبا ، ومن داود إلى
وقت الرحلة أربعة عشر أبا ، ومن
الصفحه ٢٦٥ :
عجب. فإذ لا سبيل
إلى ما يصحح هذه الدعوى فهي كذب ، ووضح الكذب في أحد النسبين ضرورة عيانا ، والحمد
الصفحه ٢٩٨ : عليهالسلام المنكر حقا ، والعجب أنّ هؤلاء الأنذال المنتمين إلى
أتباعه عليهالسلام لا يختلفون في الاحتجاج بهذا
الصفحه ٣١٥ : خالقا ، إنما هو آلة من الآلات ،
خلقت الدنيا بها ، وحاشا لله أن يخلق بآلة ، لكن كما قال في وحيه الناطق
الصفحه ٣٥٥ : ممتنع ، ولا ينسب القول بالمحال إلى
الله تعالى إلّا أعمى القلب ، فصح أن الشمس في مكان واحد ، وهو سماء وهو
الصفحه ٣٧٢ :
القصد إلى الإمام.
وفيهم خناقون ورضّاخون. وكل هذه الفرق لا تتعلق بحجة أصلا ، وليس بأيديهم إلّا
دعوى
الصفحه ٤٠٦ : أتى به النص ، ولا يجوز التعدّي إلى ما لم يأت به النص.
قلنا لهم : قد
اهتديتم ، ووفقتم لرشدكم ، ولقيتم
الصفحه ١٧ :
ولا أقل ولا أكثر
فلا سبيل إلى الاستدلال عليها ، إذ لا وقت يمكن فيه الاستدلال على ذلك فصح أنها
الصفحه ٣١ : له بالعدد والطبيعة
إلى ما لا نهاية له من أوائل العالم الماضية محال لا سبيل إليه ، إذ لو أحصي ذلك
كله
الصفحه ٣٤ : محال ممتنع لا سبيل إلى شيء منها.
لأن الشيء ، وذاته
هي هو ، وهو هي.
وكلّ ما ذكرنا من
الوجوه يوجب أن