الصفحه ٢٦٦ : منها.
أولها : إقرار
الصادق عندهم بأن إبليس قاد المسيح عليهالسلام مرة إلى جبل منيف وانقاد له ومضى معه
الصفحه ٢٧٥ : ء الاثني عشر (١) ، وقال لهم : لا تسلكوا في سبيل الأجناس ، ولا تدخلوا
مدائن السامريين ، ولكن اختصروا إلى
الصفحه ٢٧٦ :
وعصوه ، لأنهم لم
يذهبوا إلا إلى الأجناس ، فهم عصاة لله تعالى فساق بإقرارهم.
فصل
وفي هذا الباب
الصفحه ٢٩٥ : .
فقال لهما : ستشربان بكأسي وليس إليّ مجلسكما عن يميني وشمالي ، إلّا من وهب له
ذلك أبي.
قال أبو محمد
الصفحه ٣٠٩ : » والي بلد «يهوذا»
كوهن يدعى «زكريا» من دولة أيحا ، وزوجته من بنات هارون ، وتسمى «الثيبات» (١) ثم ذكر
الصفحه ٣٢٦ : ـ لعنه الله ـ أصدق من موسى بن عمران عليهالسلام فإن كان صدق هاهنا فما يحتاج معهم إلى برهان في صحة دين
الصفحه ٣٢٩ : ، أنه قال : (مَنْ أَنْصارِي إِلَى
اللهِ قالَ الْحَوارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصارُ اللهِ فَآمَنَتْ طائِفَةٌ
الصفحه ٣٣٢ :
البحر المعروف ببحر القلزم ، مارا إلى سواحل اليمن كلها ، إلى بحر فارس إلى منقطعه
مارا إلى الفرات ، ثم على
الصفحه ٤ : عند خروجهم من مصر ستمائة ألف ونيّف ، فيناقش ابن
حزم هذا العدد ويبيّن استحالته في موجب العقل ، إلى
الصفحه ٣٠ : فلا شك في
أن ما وقع ووجد من الزمان إلى يومنا هذا مساو لما هو من يومنا هذا إلى ما وقع من
الزمان معكوسا
الصفحه ٥٠ :
الإسماعيلية ، ومن
كان على قول القرامطة ، وبني عبيد (١) وعنصرهم.
وقد يضاف إلى جملة
من قال إن
الصفحه ٦٥ : القدس ، كلها لم تزل ، وأن عيسى عليهالسلام : إله تام كله ، وإنسان تام كله ، ليس أحدهما غير الآخر ،
وأن
الصفحه ٩١ : أحدث كل شيء. ووجدنا هذه القوى قد أصحبها الله تعالى رجالا يدعون إليه
، ويذكرون أنه تعالى أرسلهم إلى
الصفحه ١٠٩ : «أبو محمد» (رضي
الله عنه) : افترق القائلون بتناسخ الأرواح على فرقتين : فذهبت الفرقة الواحدة إلى
أن
الصفحه ١٢٨ : ، بل كان يكون أقرب إلى التلبيس ، لأن في توراتكم
أن السحرة عملوا مثل ما عمل موسى عليهالسلام حاشا البعوض