الصفحه ١١٨ : يقولون بنبوة عيسى ابن مريم ،
ومحمد صلىاللهعليهوسلم ، ويقولون : إن عيسى بعثه الله عزوجل إلى بني إسرائيل
الصفحه ٢٣٥ : بعضهم فيما كان يدّعى عليهم من تبديل التوراة ، وكتبهم
المضافة إلى الأنبياء قبل أن نبين لهم أعيان ما فيها
الصفحه ٣٠٥ : كفّيّ ،
وهات يدك وأدخلها إلى جنبي ، ولا تكن كافرا بل كن مؤمنا.
فقال له طوما :
سيدي وإلهي ، ثم ترا
الصفحه ٣١٤ :
قال أبو محمد :
فيا للناس؟ أهذه صفة إلهه؟ وهل يحتاج الإله إلى ملك يعزيه؟ وهل يدعو الإله في أن
يصرف
الصفحه ٣٥٠ : الحركات.
فقلت له : وما
دليلك على أن أفضل الحركات الحركة الدورية؟ ومن أين صارت الحركة من شرق إلى غرب ،
أو
الصفحه ٢٨ : ليست تلك المدة إلّا مدة محصاة إلى جنب مدة محصاة
، فهي مركبة من مدد محصاة وكل مركب من أشياء فهو تلك
الصفحه ٥٦ :
لا نهاية له ، وأن
الظلمة في السفل إلى ما لا نهاية له ، وأن كل واحد منهما متناهي المساحة من الجهة
الصفحه ٦٠ : متناه.
ثم لا تخلو حركته
من أن تكون ، إمّا باستدارة وإمّا إلى جهة من الجهات ، ولا ثالث لهذين الوجهين
الصفحه ٧١ : الأنبياء أصلا.
وأيضا فإنهم
يضيفون إلى ذكرهم الأب والابن وروح القدس شيئا رابعا وهو الكلمة ، وهي المتحدة
الصفحه ١١٠ : .
وقال «أحمد بن حابط» : إنها تنتقل إلى جهنم فتعذّب بالنّار أبد الأبد.
واختلفوا في الذي
كانت أفاعيله
الصفحه ١٨٦ : .
وأما قوله تعالى :
(مَثَلُ نُورِهِ
كَمِشْكاةٍ فِيها مِصْباحٌ الْمِصْباحُ فِي زُجاجَةٍ) إلى قوله
الصفحه ٢١٤ : بني إسرائيل من أول
دولتهم إثر موت موسى عليهالسلام إلى انقراض دولتهم ، إلى رجوعهم إلى بيت المقدس إلى
الصفحه ٢١٨ : الزنى معها ، وعهدت أن لا
ينكر ذلك أحد ، فبقيت كذلك ست سنين إلى أن قتلت.
فولي ابن ابنها «يؤاش
بن
الصفحه ٢٢٢ :
ثم ولي مكانه «هوسيع
بن أيلا» من سبط «جادا» على الكفر وعبادة الأوثان سبع سنين إلى أن أسره كما ذكرنا
الصفحه ٢٥٣ : إلا خمسة عشر يوما ، ثم لقيه مرة
أخرى وبقي معه أيضا يسيرا ، ثم لقيه الثالثة فأخذا جميعا وصلبا إلى لعنة