الصفحه ٤٠٩ : باب ١ ، والترمذي في الوتر باب ٢ ، والنسائي في قيام الليل باب ٢٧ ، وابن
ماجة في الإقامة باب ١١٤
الصفحه ١٠٨ : حديث ١١. وأبو داود في الأدب باب ٨٨. والترمذي في الرؤيا باب ٤ و ٧. وابن
ماجة في الرؤيا باب ٢. والدارمي
الصفحه ٢٣٤ : ممتنع المراد في اللغة.
والثالث : يسمى : «فوهلث»
، معناه الجوامع.
فيه أن قال مخاطبا
لله تعالى
الصفحه ٣ : على بعضها الآخر.
غير أن كتاب «الفصل
في الملل والأهواء والنحل» للإمام ابن حزم الأندلسي الظاهري
الصفحه ١٣٢ :
الإيمان (حديث ٣٣٠ ، ٣٣١) وابن ماجة في الزهد باب ٣٦. وأحمد في المسند (٢ / ٣٤١ ،
٤٥١).
الصفحه ٣٠٥ :
فأتت فأخبرتهم. ثم
بينا التلاميذ مجتمعون أقبل يسوع ووقف في وسطهم وقال : السلام عليكم وعرض عليهم
الصفحه ٣٤٨ : عليهالسلام أنهم قالوا : (يا نُوحُ قَدْ
جادَلْتَنا فَأَكْثَرْتَ جِدالَنا) [سورة هود : ٣٢].
وقد نص تعالى في
الصفحه ٢١٢ : في آخر
توراتهم : فتوفي «موسى» عبد الله بذلك الموضع في أرض «مواب» مقابل بيت «فغور» ،
ولم يعرف آدمي
الصفحه ٢٦٥ : ، وقايسه إبليس فيه ، ولم يأكل شيئا في تلك الأربعين
يوما ، فلما كملها جاع فقال له إبليس : إن كنت ابن الله
الصفحه ١٨٥ :
وإخوته ابن تسع
وثلاثين سنة ، فإذن كان مقامه بمصر قبل أبيه وإخوته اثنين وعشرين سنة ، ضمها إلى
الصفحه ٢٦٩ :
باطرة ، وأخيه أندرياش ابني يونا للمسيح عليهالسلام ، فإنها كانت بعد أن سجن يحيى بن زكريا عليهالسلام
الصفحه ٢٧٦ :
نفسه أن المسيح قال لتلاميذه : وإذا طلبتم في هذه المدينة فاهربوا إلى أخرى آمّين
، أقول لكم : لا تستوعبوا
الصفحه ٣٤١ :
تنخرم منذ حينئذ ،
والحمد لله رب العالمين ، قد دخلت الدّاخلة في القصعة والسيف ، حتى لا يقين فيهما
الصفحه ١١ : ينحلّ به القسم وهو اليمين ، قال ابن قتيبة : معناه تقليل
مدة ورودها ، قال : وتحلّة القسم تستعمل في هذا في
الصفحه ٢٧٩ :
آخر فهما بلا شك
سواء في الفضل ، هذا يعلم ضرورة بالحس ، فلو كان كل من اتبع نبيا له مثل أجر النبي